الصفحه ١٣١ : الناس ، فحمد الله
وأثنى عليه ثم قال : «أيها الناس ، اذكروا ما كنتم فيه من الضر ، وتتابع عفوان
البلايا
الصفحه ٥٧ : ألف عام ، حتّى أتى الزبير بن لاود بن ثمود الجبّار ، فبناها
على البناء الأول ثم احتاج إلى الماء العذب
الصفحه ٦٥ : على اثنى عشر ألفا من أهل الشام ، وكتب
إلى والى كل بلد أن يخرج معه ، فسار معه عمال مصر وبرقة وطرابلس
الصفحه ٦ : المال
الكافى منها لينفق على إدارتها ومرافقها من ناحية ، ثم لكى يرسل ما يتيسر له إلى
الخلافة ، وكان
الصفحه ١٣٨ : من قبله لا من قبل ولاته على إفريقية.
وكان يكتب فى عنوانه : من هارون أمير المؤمنين إلى قاضى إفريقية
الصفحه ٦٩ : من تونس إلى الأندلس واليا عليها
فأدّوا إليه الطاعة ، ودامت له البلاد ، فلم يمكث حنظلة بالقيروان إلّا
الصفحه ٩٠ : ، فأنشدته منذ خرج من مسجد
رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى أن صار إلى مسجد الصّخرة ، فأعطانى رزمتين
الصفحه ١٢٥ : . فأقبل راجعا حتى دخل ومن معه من أهل القيروان ، فلما صار بسوق اليهود ،
وقد أشرف الناس عليه من دورهم نادته
الصفحه ١٢٠ :
على من
بكاسيها تدور الدّوائر
ستعلم إن
أنشبت فيك مخالبى
إلى أىّ قرن
أسلمتك
الصفحه ٧٣ : ، وقبل عذرهما وسالهما أن
يتوليا من أمره ما كان يتوليان من حنظلة ، ورغب فى وفائهما ، فكان عمر بن غانم على
الصفحه ٥٤ : ، وسار حتى إذا
كان بطنجة عبر البحر منها إلى الخضراء ، وهى على مجاز الأندلس ، فكره طارق أن يخرج
إليه من
الصفحه ٦٠ : يدخل منكّسا رأسه ، مكبّا على يديه ، لقصر الباب ، وهى على
سريرها تنظر إلى الناس من حيث لا يرونها ، فلما
الصفحه ٩٨ : منها أريد بغداد ، فوافق
موت أخى يزيد ، فأرسل إلىّ هارون فلمّا دخلت عليه قال لى : «يا روح ، أحسن الله
الصفحه ٨٣ : لمن معه من الجند : «قد كان أصابكم من
الجهد أمر عظيم حتى قدمت عليكم ، ففرّج الله عنكم بعض ما كنتم فيه
الصفحه ٩٤ : القسطنطينية ، ثم أفتك فيمن أفتك من الأسارى
فى ناحية المشرق ، فكان يقول :
أسرت أنا
وجماعة معى ، فرفعنا إلى