الصفحه ٧١ : ما يريدونه بنا من السّبى وهتك الحريم ، وسفك الدم ، وأنه
ليس ملجأ بعد هذا المقام. ومشى حنظلة على
الصفحه ١٠٥ : إلى زير زجاج معلق ، وفيه ماء وفى
الماء حيتان تعوم ، فقال : «من فعل هذا؟!» قالوا : قسطاس ، فقال : «أحسن
الصفحه ٥٠ : بالقدوم عليه وبعث
إليه أربعين رجلا من أشراف أصحابه ، وأمرهم أن يحفظوا جميع ما معه. فعلم حسان ما
يراد به
الصفحه ٧٠ : ما كان من أمر الهزيمة ، فلما كان من غد انهزم
اللخمىّ فلم تقم له قائمة حتى انتهى إلى القيروان ، فلما
الصفحه ٥٦ :
أهل هذه البلاد» قال له : «ما لنا من العلم عندك؟» قال : «افتتحتم قمونية»
قال : «نعم!» قال : «فإنكم
الصفحه ٥٣ : الأندلس» ، ودعاهم إلى أن يأخذوا نصيبهم منها ، فأعجبهم ذلك ورغبوا فيه ،
وكتب لهم طارق بالأمان على أنفسهم
الصفحه ٥٥ : ما كان فى بيت المقدس من مكارم
الأنبياء ـ عليهم السلام ـ حملوها إلى مدينة رومية وحمل أسقافة النصارى
الصفحه ١٢ :
تستطع قواهم أن تسيطر عليها سيطرة كاملة خاصة وأن انتقال مركز الدولة من
دمشق إلى بغداد زاد من
الصفحه ١٠١ : أسماؤهما ، وقد ذهب ما كان على
قبرهما من بناء ، لأنّ بنى الأغلب هدموا ما كان على قبريهما ، ومنها الأعمدة
الصفحه ١٣٧ : » قال : «على ذلك ، لقد قال لى الأمير روح بن حاتم ، والله ما خرجت إلى
إفريقية إلا وأنت قاضى» قال : «قلت
الصفحه ٥١ : مثلهم قط ، فتخير ما أحب وأخذ منه خيلا كثيرة ، ورحل
حسان بمن معه من السبى والجمال والأنعام ، حتى قدم على
الصفحه ٨٧ : إفريقية فما لبث أن وجه
إلّى شيبة بن عقال فى بعض ما توجّه الخلفاء فيه ، فبلغت فى برّه وإكرامه فوق ما
أملّه
الصفحه ٧٧ : الجائر يدعوا إلى الحقّ ويقوم به حتى تبين لى خلاف ما بايعته عليه من
إقامة الحق والعدل ، وأنا الآن قد خلعته
الصفحه ٧٨ : عليه بعد العشاء الآخرة ، فقال : «ما جاء به
وقد ودّعنى ، وقد كان إلياس على أن يخرج إلى تونس ، هل بقيت له
الصفحه ١٠٨ : أخذنا عبد الله والقواد
الذين معه فصاروا رهائن بأيدينا ، فكنا المخيّرين على الفضل ، فإمّا أجاب إلى ما