الصفحه ١٥٧ :
مراكش ٢٢ ،
٢٥ ، ٢٦ ، ٢٧ ٢٨ ، ٣٤ ، ٣٥ ، ٣٦ ٣٨ ، ٣٩ ، ٤٢ ، ٨٥
مرج راهط ٧٧
مرسيا ٣٧ ،
٤٥
ألمرية ٣٣
الصفحه ٥٨ : الماء
ثلاثة أيام بعسكره.
ثم رحل إلى
المشرق ، ومعه طارق ، وقد قفل به وبكل ما أصاب من (أ) الأموال
الصفحه ١٢٢ : ، فقال : «ما على أن أخرج فأكون قريبا منه فما فى يده قناة
يعاجلنى بها ولا قوس يرمينى عنها» ، فخرج إليه
الصفحه ١١٨ : : «ما رأيك؟» فقال لهم : «أشيروا علىّ فاختلفوا
فى رأيهم ، فمنهم من أشار بالخروج إلى طرابلس والرحيل عن
الصفحه ١٠٦ : المعروف بأبى حسان الإسكاف فأهدى إليه خفّين ، فقال له : «ما حملك على
أن تهدى إلينا ونحن على ما ترى من الحال
الصفحه ٦٦ : ، وأقام ابن
الحبحاب مدّة ، والأمر يجرى على ما يجب من الظفر والغلبة.
__________________
(١) كان واليا
الصفحه ٥ : يشتمل على «مصر وبرقة وإفريقية» ، فاكتفى
بالاستجابة إلى ما طلبه عبد الرحمن بن حبيب فقد كان عبد الرحمن بن
الصفحه ١١٧ :
فكتب إلى عمّاله بالقدوم عليه ، ما خلا صاحب الزاب وهو العلاء بن سعيد ، وصاحب
طرابلس ، وهو أبو عيينة
الصفحه ١٠٢ : ، فلّما رأى من كثرة
الناس ما رأى التفت إلى من يليه ، فقال : هذا والله عزّ الآخرة لا ما نحن فيه»
وقال بعض
الصفحه ١٩ : خدما للروم على صلح يؤدونه إلى من غلب على بلادهم».
__________________
(١) راجع فى ذلك : د.
السيد عبد
الصفحه ١٦ : جعفر المنصور إلى عهد هارون الرشيد ، ذلك لأن تجربة إسناد حكم إفريقية إلى فرد
بعينه مع بقائه على التبعية
الصفحه ٧٢ : الملك ، فكان اللّيث بن سعد يقول :
ما غزوة كنت أحب أن أشهدها بعد غزوة أحب إلى من غزوة القرن والأصنام
الصفحه ١٣٢ : : «إذا رأيتما القلب من عسكرهم قد تضعضع ، فليركب كل واحد منكما ما
قبله». ثم شد على القلب وجعل أصحابه
الصفحه ٧ : الرحمن بن حبيب انفصاله عن الدولة العباسية ، شرع فى تثبيت سلطانه معتمدا على
ما كان تحت إمارته من الجند
الصفحه ١٣٦ : إفريقية ، وقد
وردت عليه كتب من هارون الرشيد فدفع الرسول إلى إبراهيم كتابه وإلى ابن غانم كتابه
، فقرأ