الصفحه ٧٧ : فلم يبق أحد من أشراف الناس
ولا أعيانهم إلا اجتمع فى المسجد الجامع ثم خرج عبد الرحمن فى مطرف خزّ وفى
الصفحه ٧٨ : فحزّ رأسه وإلا قتلنا بآخرنا» فرجع ففعل وثارت الصيحة
، فأخذ إلياس أبواب دار الإمارة ، وسمع حبيب بن عبد
الصفحه ٨٠ : ساعة ثم تضاربا بسيفهما ، ولا
ينال أحدهما من صاحبه إلا ما ينال الآخر ، وعجب الناس من ذلك ، ثم ضرب إلياس
الصفحه ٨٩ : له
قحطان قاطبة
وساد نزارا
إنّى لأرجو
إن لقيتك سالما
ألّا
الصفحه ٩٢ : خيله فى طلبهم إلى كل
ناحية ، فكانت عدة من قتل منهم ثلاثين ألفا ، ويقال : إنه لم يقتل من الجند إلّا
الصفحه ٩٤ : » وأطلقنى
ومن معى.
ودخل يوما على
أبى جعفر ، فقال له : «يا بن أنعم ، ألا تحمد الله الذى أراحك مما كنت فيه
الصفحه ٩٥ :
قال : «ما يدرك المال والشرف إلا فى صحبتك ، ولكنى تركت عجوزا وأريد
مطالعتها» ، وكتب عهده على قضا
الصفحه ٩٦ :
إلّا وللموت
فى آثارهم حادى
الصفحه ١٠٠ : ،
فأبى ثم قال له : «أشر علىّ» فأبى ، فأمر روح أن يصعد به إلى بعض السطوح ، وقال : «إن
أشار وإلّا ألقوه إلى
الصفحه ١٠٥ : يكن ذلك كما قيل فقد أتى عظيما.
ولما ولى الفضل
عزل عمال نصر بن حبيب إلّا أنه أقرّ العلاء بن سعيد على
الصفحه ١٠٧ : القوّاد إلا ليتلطّف بكم لترجعوا عن رأيكم ،
فإذا اطمأنت به الدّار مرّ عليكم فلا يبقى منكم أحدا» ، قال وصّاف
الصفحه ١٢١ :
أمير المؤمنين ، فإن فعل وإلا زينت له الخروج إلى العلاء ، ثم دعوت الناس إلى
الخروج عليه وخرجت معك ، فهو
الصفحه ١٢٢ :
أشرت إلى ذى
نجدة فانكفى له
بأسمر خطى
إذا نال أقصدا
فما زال قاب
القوس إلا
الصفحه ١٢٦ : قد جربتهم ، فأقم حتى أكون أنا الذى أنتدب إلى
قتالهم ، وأن أبيت إلا الخروج تقدمتك» فقال : «افعل ما
الصفحه ١٣٢ : الحرون فقال له : «قف فى موضعى
وإياك أن تتحرك إلا أن تعلم أنى قد أصبت» ثم رجع إلى ميمنة تمام وهو يقول