الصفحه ٩٦ : : ص ص ٤٠٧ ـ ٤٠٨.
(٥) المقصود هو السد
الكبير على نهر «قارون» (قرب تستر) بناه شابور الأول (٢٤١ ـ ٢٧٢
الصفحه ١٥ :
وعلى ما يبدو يرجع
العنوان «رسالة» إلى المؤلف نفسه مع ترتيب رقمى الأولى والثانية.
وفى سنة ١٩٣٩
الصفحه ٢٩ : الله
والثناء على أولى مقاماته فى أرضه وسمائه ومسألة العون على الخير كله فانى جردت (٤) لكما (٥) يامن أنا
الصفحه ٨٣ : سليمان بن عبد الله بن طاهر (٢). وعدلهم ظاهر وسياستهم منتظمة وأمر الرعية معهم مستقيم
وأول من ملكها يلقب
الصفحه ١٧ : لمخطوط مشهد بالنسبة لنقد نص
ياقوت (١). وفى ١٩٥٠ ـ ١٩٥١ عملت أولى الخطوات لطبع «الرسالة الثانية» : فقد
الصفحه ١٩ :
الرسالة الثانية لأبى
دلف ومكانتها
فى الأدب الجغرافى
العربى
إذا كانت «الرسالة
الأولى» تتضمن وصف
الصفحه ٣٩ :
__________________
(١) يضيف ياقوت «عليهاالسلام»
(٢) فى مخطوط مشهد «قال»
(٣) عند ياقوت «بهذا»
(٤) من أول كلمة «مات»
فى
الصفحه ٤٦ : شديدة الحرارة (١٣) لا توقد ولا يستقى لها ماء وعلتها عند أولى الفهم تغنى عن
تكلف الابانة عنها (١٤) وأردت
الصفحه ٦٩ : ما سرقت به دواب لهم وذلك من أول زمن فتح العرب لهذه البلاد.
واستمرت المنطقة المحيطة به تسمى «كنكور
الصفحه ٣ :
مقدمة المترجم
هذه هى الرسالة
الثانية لأبى دلف عن رحلته فى وسط آسيا وهى تكملة لرسالته الأولى
الصفحه ٥ : هذين العالمين عند ما نشرت
أول معلومات عنها. ففى سنة ١٩٢٤ أعد بارتولد مقالة وليدوف عن «مخطوط» مشهد «لابن
الصفحه ٧ :
عن «الرسالة الأولى»
لأبى دلف ، مستأنفة أو مجددة بذلك تلك المادة التى تستحق جدير الاهتمام وهى
الصفحه ٨ : بن المهلهل الخزرجى الينبوعى وهو ما يشير إلى أصله العربى.
فإذا كان نسبه الأول «الخزرجى» يمكننا من
الصفحه ١٤ : وكذلك بعض المؤلفات الأخرى من هذا النوع من المصادر الأولية إلا
أنها استمرت تحيا فى نطاق الاقتباسات
الصفحه ٢٠ : مختلف ناقلى الأخبار وبناء على «رسالته الأولى» فإن مثل هذا الأمر ليس بغريب
عنه.
وفى الرسالة لا
يذكر