الصفحه ٩٨ : ء
عندكم قالوا نحن طوع يديك. مرينا بما شئت. قالت إذا دخلت اليه فادخلوا معى كأنكم
جوارلى فإذا خلوت به وجئته
الصفحه ٥ : هذه الرسالة فى فهرس مخطوطات «مشهد» مع أربعة مؤلفات
جغرافية عربية فريدة. وكان كشفها موضع تقدير حقيقى من
الصفحه ١١ : الذى يرقى من القولنج ويكون معه حب مصنوع يحتال حتى يبلعه العليل
فيزعم أنه انحل بالرقية. ومنهم من «قرمط
الصفحه ١٧ : أعدت
الصورة الأولية للنص مع ترجمة له وتعليق عليه وقد أكمل هذا العمل فى صورة عمل
دبلومى لطلاب شعبة اللغة
الصفحه ٢٦ :
السائر بغزوة حربية من غيلان والديلم فى طبرستان ويقص عن صراعه مع حاكم جبال
والبويهيين ولم يذكر اى تواريخ
الصفحه ٣٠ : أعم نفعا فأتحرى فى ذلك
الإيجاز والله ولى التوفيق وهو حسبى ونعم المعين.
ولما (٤) شارفت الصنعة الشريفة
الصفحه ٥٢ : (٨) فإنى أذكر علته إذا بلغت إلى سلوكى موضعه إن شاء الله
وحده. ومن شرف هذه الحمة أن مع مجراها مجرى ماء عذب
الصفحه ٦٢ : معنى أو تفسيرا مقبولا. ونحن نتفق مع
مينورسكى : فى قراءة الكلمة «شلف» ويمكن أن تكون «مسلق» أى مفوه أو
الصفحه ٦٧ : بواد عظيم بعيد القعر شاق النزول
والصعود. فبينما هو يسير فيه إذ لحق امرأة معها صبى تريد العبور. فلما جا
الصفحه ٧٢ :
صغيرة القدر فى
رأى العين لا يدرك غورها. ويقال أن فيها غرق بعض ملوك الفرس وأن والدته سارت ومعها
الصفحه ٧٣ : إلى المأمون فأنفذ معه المأمون قوما
بلغوه إلى صاحبه ولم يدر أحد ما كان فى الصندوقين
الصفحه ٧٧ : وتباعهم ومتصرفيهم من الحول
إلى الحول شرابا فى نهاية الجودة مع ما (معما) يتبعه من حملان وخلعة وطيب ومأكول
الصفحه ٨٩ : صفات موضعها مكتوبة معه فلم يزل (٤) على هذا الحال تجتاز به القوافل وتنزله السابلة ولا يعلمون
أن فيه شيئا
الصفحه ٩٧ : وكانت قد أخذت معها عدة غلمان مرد من أبناء ملوك
فارس وألبستهم البسة الجوارى وقالت لهم ان ملك العرب قد قتل