الصفحه ٢١ : على الصورة التى هى عليها.
ويتضح بصورة كبيرة
أن أبا دلف كرجل مثقف لا كجغرافى قد حافظ عن قصد عند تأليف
الصفحه ٢٤ : مخطوط
مشهد لكن هل استخدم ياقوت مخطوط مشهد هذا نفسه؟ هذا سؤال لا يمكن تقريره نهائيا
إلا بعد مقارنة كل
الصفحه ٣٤ : يحيط
(١٢) سورها ببحير (١٣) فى وسطها لا يدرك له
__________________
(١) فى مخطوط «مشهد «الترايين
الصفحه ٣٩ : ومن أين أعرف مكانه. قال امض فلن يخفى عليك.
فلما وصل إلى الموضع تحير وبقى لا يدرى أى شىء يصنع. فلما
الصفحه ٤٠ : اتجاهها من «الشيز»
مع أنه فى معلومات تالية يمكن بسرعة أن تنسب لا إلى المنطقة إلى المدينة. وياقوت
فى معجمه
الصفحه ٤٨ : (٥) لا يقوم فيه أحد يدعو الله إلا استجيب منه (٦) وفيه تعقد أعلام المحمرة المعروفين بالخرمية (٧) ومنه خرج
الصفحه ٤٩ :
تين عجيب وزبيبها
يجفف فى التنانير لأنه لا شمس عندهم لكثرة الضباب. ولم تصح السماء عندهم قط وعندهم
الصفحه ٥١ : :
ج ٣ ص ص ١٢٠ ـ ١٢١).
(٥) لا توجد معلومات
عن هذه الحمة سوى ما ذكره أبو دلف وعنه نقل ياقوت : (ج ٢ ص ص ٩٢٢ ـ ٩٢٣
الصفحه ٥٢ : اكتحل
صاحب العشا من مائها باردا أبصر ومن اشتم من طينها لم تقمر عينه من الثلج ،
والبهيمة التى تدخلها لا
الصفحه ٥٣ : والضفادعى (٦) وفيه شىء من الزاج الأسود لا خير فيه. وملحها دون ملح «حيزان»
وبها نبات الخزامى والشيخ الذى يخرج
الصفحه ٥٧ : يقال فى منتصف
الطريق من كيتسفوا «اكتسفونا» إلى الشيز وتحديد موقعها لا يعرف بالضبط (انظر مقالة
بارتولد
الصفحه ٦٧ : بين «قرميسين»
وقصر اللصوص. عنها انظر : ياقوت : ج ١ ص ص ٤٣٦ ـ ٤٣٧.
(٢) جرهم : قبيلة
عربية عاشت أو لا
الصفحه ٦٨ : قرية تعرف «بدستجرد كسروية» (٤) فيها أبنية عجيبة من جواسق وأيوانات كلها من الصخر المهندم
لا يشك الناظر
الصفحه ٨٠ : جبل عال مشرف شاهق شامخ لا يفارق
أعلاه الثلج شتاء ولا صيفا ولا يقدر أحد من الناس يعلو ذروته ، ولا
الصفحه ٨٢ : والمرتك والأسرب والزاج.
وعلى حد هذا
المكان طبرستان وهى مدن كثيرة وأعمال واسعة وبها غياض لا تحصى وأنهار