الصفحه ٥٩ : هذه المدينة وقتلوهم وسلبوهم وأحرقوهم بالنار عصبية
للدين وظاهر الشريعة (٤) وذلك فى سنة إحدى وأربعين
الصفحه ٣٢ : القرن الرابع عشر تقع فى مكان ببدو حتى هذه اللحظة أنه غير محدد بدقة. وعلى حسب
ما يذكره الجغرافيون العرب
الصفحه ٣٣ : ) إلى عشرة مثاقيل (١٢) صبغ صلب رزين الا أن فيه يبسا قليلا. ونوع آخر يقال له
السجابذى (١٣) أبيض رخو رزين
الصفحه ٣٥ :
(قرار) (١) وانى ارسيت فيه أربعة عشر ألف ذراع (٢) وكسورا من ألف (٣) فلم تستقر (٤) المثقلة ولا
الصفحه ٤١ : (٩) كثيرا عظيم الخلقة يكون الواحد منه عشرة أذرع وأكثر من
ذلك. وفى هذه (١٠) المدينة نهر من شرب منه أمن من (١١
الصفحه ٥٦ :
فى استدراته عشرة
أذرع. وبأرمينية عيون يخرج منها ماء حامض مفتح وأكثرها حول هذا الجبل وبها زرنيخ
الصفحه ٧٣ : له
افعل ما أحببت فصار إلى بابها الشرقى وذرع ما بين المصراعين ثم حفر فى النصف من
الذرع نحو العشرين
الصفحه ١٠ : والتظاهر وما شابه
ذلك من أجل ابتزاز أموال الناس أيا كان وطن المرء أو دينه أو سنه أو جنسه أو حالته
، وفى أى
الصفحه ١٢ :
يأخذه وهكذا (١).
ومؤلف القصيدة
استجاب فى بعض الأحيان لمنقصة «بنى ساسان» وعدم احترامهم عن قصد للدين
الصفحه ٨١ : التراث الدينى الإسلامى. واسمه الكامل هو صخر الجنى (ابن
الأثير : ج ١ ص ١٦٧ ـ ١٦٩).
(٢) أفريدون
الصفحه ٤٦ :
جانبها عينا (١) أخرى تسيل نفط (٢) أبيض كدهن الزنبق (٣) لا ينقطع ليلا ولا نهارا يبلغ ضمانه (٤) مثل
الصفحه ٦٦ :
على فرس من حجر
عليه درع لا يخزم من الحديد (١) شيئا يتبين زرده ، والمسامير المسمرة فى الزرد لا يشك
الصفحه ٧٦ : الفرس ونواويس (٣) وفيه معادن للذهب والفضة. لا يقوم دخلها بالنفقة عليها (٤). وبالرى موضع مما يلى المشرق
الصفحه ٧٥ : يعرف «بدير كجين» (٩) وحوله صهاريج منقورة فى الحجارة واسعة عظيمة. «والرى» لا
أثر فيها للعجم لأن العرب
الصفحه ٨٥ : لا غير وذلك
أن دوابنا كانت حيادا (٢) فوافت بنا أزجا (٣) وصهريجا كانا على الطريق فاستكنا بالأزج وسدرنا