الصفحه ٢٦ :
إلا ان ذاخر الدين
المرعشى وهو من اعظم مؤلفى تاريخ طبرستان يذكرانه فى سنة ٣٥٠ / ٩٦١ ـ ٩٦٢ قام
الصفحه ٦٧ :
ثم تسير من هذه
القنطرة إلى قرية كبيرة غناء كثيرة الخير يقال لها «أبا أيوب» (١) منسوبة إلى رجل من
الصفحه ٨٦ : الشأن يخرج ماؤه من مغارة فى جبل ثم ينقسم إذا انحدر عنه على مائة
وعشرين قسما لمائة وعشرين رستاقا (٢) لا
الصفحه ٩٩ :
وكان ربما صار
اليها قوم ممن بقرب منها فاحتالوا فى قلع حشوها من الرصاص بالجهد الشديد فلم تزل
على
الصفحه ١٨ : الطويل فى ميدان الجغرافيا التاريخية لقارة آسيا قد مكنه من عمل تعليق قيم.
ويتكون هذا العمل ـ على حسب
الصفحه ٢١ : مختلف المعالم الأخرى.
ويحاول أبو دلف
على قدر الإمكان أن يقلل من الكلام عن نفسه ولم يذكر أى تفصيلات
الصفحه ٣٣ : (٦) ثقيل (٧) نقى (٨) صبغ ممتنع على النار ليّن يمتد (٩) ونوع آخر يقال له الشهرنى (١٠) يوجد قطعا من حبة (١١
الصفحه ٣٧ :
(وهذا القول أيضا
من زيادات أبى دلف) (١).
ومن أعاجيب (٢) هذا البيت أيضا (٣) أن كانونه (٤) يوقد
الصفحه ٣٨ : (٦) وأن قربانه يكون ذهبا (٧) وزيتا ولبانا فأنفذ بعض ثقاته بمال عظيم (٨) وأمره أن يشترى من بيت المقدس ألف
الصفحه ٤٠ : النار الذى بالشيز (٢).
وخرجت من هذه
المدينة إلى مدينة أخرى على أربعة (٣) فراسخ (٤) تعرف «بالران
الصفحه ٤٣ : ء يستحجر إذا ضربه الهواء تنفع من ديم (١) الأرحام سيالا ومن دبر (٢) الحمير جامدا (٣) ووجدت بها حجارة بيضا
الصفحه ٥٠ : ملاحو سفن ذلك البحر واستدارتها خمسون
فرسخا ويقطع (٤) عرضها (٥) فى ليلة ويخرج منها ملح ، بجلو (٦) يشبه
الصفحه ٦٤ : قبر المهدى (٣) ولا أثر بها الا بناء قد تعفت رسومه ولم يبق منه آثار ثم
يخرج منها إلى «السيروان
الصفحه ٧١ : .
ذهبية كلها إلا أن الفحم بها قليل وينفق على ذلك مقدار ما يحصل منه ولا ربح فيه.
ولا حمة فيها ولا معدن بها
الصفحه ٧٥ :
ربما خرج منها فى
الصيف. وأبنيتها بالآجر (١) وفيها سراديب فى نهاية الطيب.
ومنها إلى «الرى»
مفازة