الصفحه ٤ :
أولهما : التوسع
فى الكلام عن آل ساسان الذين ينتمى إليهم أبو دلف.
ثانيهما : تفسير
بعض المصطلحات
الصفحه ٧ : علم المؤلفان أن
هناك طبعة لهذا العمل صدرت فى انجلترا من إعداد مينورسكى. وبفضل تلطفه وصلت نسخة
منها إلى
الصفحه ١١ : منها. ومنهم معطى «هالك الجزر» أى دواء العين والبصر.
ومنهم من يروى الأسانيد ومنهم من «يزرع فى الهادور
الصفحه ١٥ : قام
المستعرب الألمانى رور ـ صوير من جديد بترجمة وتحليل «الرسالة الأولى» لأبى دلف عن
رحلته فى الصين
الصفحه ٢٤ :
البلاد والناس
وذلك إلى جانب ما يقال عن إهماله وعدم اكتراثه بالحقائق ومحاولته ذر الرماد فى
العيون
الصفحه ٥٩ :
وبشهر زور مدينة
أخرى دونها فى العصيان والنجدة تعرف «ببير» (١) وأهلها شيعة صالحية زيدية (٢) أسلموا
الصفحه ٦٦ :
على فرس من حجر
عليه درع لا يخزم من الحديد (١) شيئا يتبين زرده ، والمسامير المسمرة فى الزرد لا يشك
الصفحه ٧٦ :
حصينة بناها رافع
بن هرثمة (١) وهى اليوم خراب ويشرف على المدينة جبل يعرف «بطبرك» (٢) فيه أبنية آثار
الصفحه ٧٩ : » (٤) و «دبناوند» (٥) ، وجبال الديلم وطبرستان. وشاهدت فى بعض جبالها بحيرة تكون
استدارتها نحو جريب يعتصر فيها مياه
الصفحه ٩٦ : وبيوت نار. ويقال
أن جيلا (٣) [من] الهند لما
فصدت بعض ملوك الفرس لتزيل مملكته كانت الوقعة فى هذا المكان
الصفحه ١٠٠ :
بطرسبورج سنة ١٩١٣ (روسى)
٢ ـ ب. بولغاكوف
:
معلومات الجغرافيين العرب فى القرن التاسع
وبداية
الصفحه ٥ :
كلمة المحرر
إن هذه الطبعة «للرسالة
الثانية» لأبى دلف يجب أن تدخل فى نطاق المعلومات العربية عن
الصفحه ١٨ : الطويل فى ميدان الجغرافيا التاريخية لقارة آسيا قد مكنه من عمل تعليق قيم.
ويتكون هذا العمل ـ على حسب
الصفحه ٢٥ : فيه
ان يكون نص المؤلف قد اصابه اى تغيير لكن ربما اختصر على غرار مؤلفات ابن الفقيه
وابن فضلان. وللأسف
الصفحه ٩٢ :
لرسوم الخراج فى
سائر الدنيا ولا يجاوزها المد والجزر. وهى سفلى أرض الأهواز منخفضة عنها بكثير
ومائية