الصفحه ١٩ :
الرسالة الثانية لأبى
دلف ومكانتها
فى الأدب الجغرافى
العربى
إذا كانت «الرسالة
الأولى» تتضمن وصف
الصفحه ٥١ : الكرد (٣) فيه طرائف من الأحجار وعليه مما يلى سلماس (٤) حمة (٥) شريفة جليلة نفيسة الخطر كثيرة المنفعة وهى
الصفحه ٥٣ :
الطريخ (١) وبورق يكون فى باجنيس (٢) وهو بلد بنى سليم (٣) وفى هذا البلد ملاحة جيدة الملح وبها أيضا
الصفحه ٦٤ : وياقوت : ج ١ ص ٧٤٥.
(٢) الرد والبراو. هو
حسب مينورسكى مكان يوجد فى غرب «لورستان» قرب جبل منشت أو «كوخى
الصفحه ٧٥ :
ربما خرج منها فى
الصيف. وأبنيتها بالآجر (١) وفيها سراديب فى نهاية الطيب.
ومنها إلى «الرى»
مفازة
الصفحه ٨٣ :
ما يوجد «بخشم» (١) وهو شعب فى جبل بها وبطبرستان ؛ اليوم فى يد العلوية وهم
ملوكها منذ خرج عنها
الصفحه ٩ :
الذى حكم فى عام
٣٣١ / ٣٥٢ / ٩٤٢ ـ ٩٦٣). ويمكن أن يضاف إلى هذا دليل هام للنديم (قتل سنة ٣٨٥ /
٩٩٥
الصفحه ٢٩ : الله
والثناء على أولى مقاماته فى أرضه وسمائه ومسألة العون على الخير كله فانى جردت (٤) لكما (٥) يامن أنا
الصفحه ٣٠ : أعم نفعا فأتحرى فى ذلك
الإيجاز والله ولى التوفيق وهو حسبى ونعم المعين.
ولما (٤) شارفت الصنعة الشريفة
الصفحه ٣٣ : ) إلى عشرة مثاقيل (١٢) صبغ صلب رزين الا أن فيه يبسا قليلا. ونوع آخر يقال له
السجابذى (١٣) أبيض رخو رزين
الصفحه ٤٦ : ذلك (٥).
وسرت (٦) من هناك (٧) فى بلد (٨) الأرمن حتى انتهيت إلى تفليس. وهى مدينة لا اسلام (٩) وراءها
الصفحه ٦٣ :
وبمرج القلعة
مدينة حسناء باردة الهواء جدا وفيها مياه باردة. وعندها قلعة تشرف على بساتينها
إلا أنها
الصفحه ٨٢ :
نفسه ولذلك أيضا
يرون نارا فى ذلك الكهف يقولون انها عيناه وان همهمته تسمع من ذلك الكهف فاعتبرت
ذلك
الصفحه ٨٧ : دخلها إنسان فى قلبه هوى وشرب من مائها ، زال العشق عنه. والأخرى أنه لم يرمد
بها أحد قط. ولا معدن فيها إلا
الصفحه ٣ :
مقدمة المترجم
هذه هى الرسالة
الثانية لأبى دلف عن رحلته فى وسط آسيا وهى تكملة لرسالته الأولى