الصفحه ٧٧ : وتباعهم ومتصرفيهم من الحول
إلى الحول شرابا فى نهاية الجودة مع ما (معما) يتبعه من حملان وخلعة وطيب ومأكول
الصفحه ٥٤ : قلاع حصينة منها قلعة يقال [لها] «وريمان» (٣) وهى [فى] وسط البحر على سن جبل لا ترام وهناك نهر يغور فى
الصفحه ٣٩ : أنه وجه رجلا معه (٧) وقال له اقض (٨) إلى المكان الذى مات فيه صاحبنا فابن على الجراب (٩) بيت نار. وقال
الصفحه ٨٩ : وأروقة وخزائن وحجر للخلوة. وسألت عن أمره فوجدت أهل البلد
وهم مجتمعون على أنه من بناء [بعض] التبابعة
الصفحه ٥٧ : وغيرهما
وكان على بن مر الطائى صاحبها ممدحا يقصده الشعراء فينصرفون عنه باللهى حتى غلب
على البلد صنف من
الصفحه ٨ : بن المهلهل الخزرجى الينبوعى وهو ما يشير إلى أصله العربى.
فإذا كان نسبه الأول «الخزرجى» يمكننا من
الصفحه ١٦ : بداية
الأربعينات أعدت ترجمة مقتطفات من المعجم الجغرافى لياقوت تحتوى على معلومات عن
أذربيجان والقوقاز
الصفحه ٧٣ : قرأه ضم إلى الرسول جماعة
من الجند وكتب له إلى عامل نهاوند أن يخلى بينه وبين ما يريد فلما صار إليه قال
الصفحه ٨٧ : شىء من مغنيسيا. ولها ماء مر ينفع إذا شرب على
الريق ، من البخر وإذا إحتقن به أبرأ البواسير الباطنة
الصفحه ٨٢ : مستحجر فإذا طلعت عليه
الشمس والتهبت فظهرت فيه نار وإلى جانبه مجرى يمر تحت الجبل تخترقه رياح مختلفة
فتحدث
الصفحه ٨٤ : متصلة بجرجان ومن الرى على طريق الجادة يسير
الناس إلى جرجان فى المفازة وعن ذات الشمال من الجادة جبال
الصفحه ٥٠ : بالتوتيا (٧) وعلى ساحلها مما يلى المشرق عيون تتبع ويستحجر ماؤها (٨) إذا أصابه الهواء وعيون تصب إلى البحر ما
الصفحه ١٧ :
التى أشرنا إليها أكثر من مرة والتى وضعت البداية لدراسة وبحث «الرسالة الثانية»
لأبى دلف سواء كان ذلك
الصفحه ٤٠ : النار الذى بالشيز (٢).
وخرجت من هذه
المدينة إلى مدينة أخرى على أربعة (٣) فراسخ (٤) تعرف «بالران
الصفحه ١٠ : عليها (٣) وإلى جانب القيمة الفنية لهذه القصيدة فانها مهمة كمصدر
للمعلومات عن الطابع الشخصى للمؤلف. وتمدح