الصفحه ٤٩ : تقريبا
على بعد ٤٥ كيلومترا إلى الجنوب من مكان بلدة أراكس و «كور» على الشط الجنوبى
لآراكس. وآثارها توجد
الصفحه ٦١ : الحجّام (٤) وهو عقد من الحجارة على قارعة الطريق فى مضيق بين جبلين
عجيب البناء عالى السمك ومنه إلى
الصفحه ٩٠ : الواحدة منه تزن خمسين منا
وأكثر وسيستعظم هذا من قولى من يسمعه وما قلت إلا ما شاهدته ورأيت. وبها سفرجل
يعظم
الصفحه ٤٢ : .
وسرت منها إلى
وادى اسفندوية (٦) فوجدت عليها حمامات كثيرة بورقية (٧) تنفع من الرياح فى العصب فقط وبه حمة
الصفحه ٦٥ : الأساس ظهر له بناء فاستقصاه
فأفضى به إلى دار على الصورة التى صورت له لا يغار من حجرها ومجالسها وصحونها
الصفحه ٢٠ : مجرد طريقة المؤلف فى الكتابة وعلى حد افتراض كراتشكوفسكى فإنه من الصعب أن
نرى فى هذا الترتيب طريقا واضحا
الصفحه ٩٥ : لخوزستان بين أرجان ورام هرمز على بعد ٣٢ كم تقريبا
إلى الجنوب الشرقى من الأخيرة (أى رام هرمز) انظر عنها
الصفحه ٣١ : سليمان) وتوجد فى وادى (ساركوتز) (فى الاتحاد السوفيتى) وهو من فروع
نهر (جانما توتش) على بعد ١٤٠ كيلومترا
الصفحه ٣٧ :
(وهذا القول أيضا
من زيادات أبى دلف) (١).
ومن أعاجيب (٢) هذا البيت أيضا (٣) أن كانونه (٤) يوقد
الصفحه ٧٤ :
وبعدها إلى الكرج (١) ولا آثار كسروية بها بل فيها آثار لآل أبى دلف (٢) وأبنية حسنة جليلة تدل على
الصفحه ٢٢ : قوله إلى أعماله فى الصيدلة والكيمياء. وأبو دلف يذكر أكثر من ٤٠ مكانا يوجد
فيها المعادن أو الأحجار
الصفحه ٤ : تعديلا على هذه الترجمة فجعلنا الملاحظات الخاصة بالنص فى هامش الصفحة
بدلا من وضعها فى آخر الكتاب ، وذلك
الصفحه ٤١ :
حمل على عشرته
واحد من الفضة أحمر (١) ووجدت معدن الأسرب بها (٢) واستعملت منه مرداسنجا (٣) فخلص
الصفحه ٧٩ : اليوم الواحد من
أيام الشتاء والربيع ما لو ساح على الأرض لكان بحرا عجاجا. وحول هذه البحيرة
ميادين نرجس
الصفحه ٩٧ : » تصريف الأمور بدون استشارته أو
معرفته فسار من الحدود الرومية (البيزنطية) إلى العاصمة حيث تمكن من قتل