الصفحه ٤٥ :
الأموال والذخائر
والكنوز. فجمع جمعا عظيما من الديلم وخرج إلى أذربيجان فكان من أمره مالا يخفى على
الصفحه ١٣ : على حياة وأعمال هذا الشاعر ويجعل منه أحد الشخصيات الحية
لهذه الفترة.
المصنفات الجغرافية «لأبى دلف
الصفحه ٤٤ : المال ذا كنوز
عظيمة فما زال على ذلك إلى أن (٤) أضمر أولاده مخالفته رحمة منهم لمن عندهم من الناس الذين
هم
الصفحه ٩٢ : (٢). وسوق الأهواز (٣) تخترقها مياه مختلفة منها الوادى الأعظم (٤) وهو ماء «تستر» يمر على جانبها. ومنه يأخذ
الصفحه ٥٥ : ياقوت : كما لى يلى» فإذا فرغ من اقراره بالذنب ضم احدى يديه إلى الأخرى
كالقابض على الشىء».
(٢) عند
الصفحه ٣٠ :
أعاجيب ما دخلته
من بلدانها وسلكته من قبائلها. ولم أستقص (١) المقالة حذرا من الإطالة ورأيت الآن
الصفحه ١٤ :
كمصارر للأعمال
الجغرافية المتخصصة على غرار معجم ياقوت الجغرافى.
وكثيرا ما نجد
تراجم حياة مفقودة
الصفحه ٧٦ : رافع بن هرثمة وكانت تقع على الجانب الأيمن للطريق من «الرى»
إلى خراسان. وقلعة طبرك هدمها سنة ١١٩٢ طغرل
الصفحه ٧ : رسالته
الثانية (١).
وبدأ العمل لإعداد
الرسالة الثانية للطبع سنة ١٩٥٠. وعند ما قارب العمل على الاكتمال
الصفحه ١١ : تكلم على هذا الخاتم باسمك واسم أبيك فيسمع ما يقول وينبئه : ومنهم «البركك»
أى الذى يقلع الأضراس ويداوى
الصفحه ٣٨ : وقف عليه دفع الهدية إلى أمه وبشرها بما
يكون لولدها من الشرف والذكر وفعل الخير ويسألها أن تدعو (١٢) له
الصفحه ٤٦ : ذلك (٥).
وسرت (٦) من هناك (٧) فى بلد (٨) الأرمن حتى انتهيت إلى تفليس. وهى مدينة لا اسلام (٩) وراءها
الصفحه ٨٥ :
السنة إلى من يسلك
طريق الجادة فلا تصيب أحدا إلا أتت عليه ولو أنه مشتمل بالوبر وبين الطريق وهذه
الصفحه ٦٠ :
ينظر الجالس عليه
إلى عدة فراسخ وبيده سيف مجرد ، فمنى نظر إلى خيل من بعض الجهات لمع بسيفه فأنجفلت
الصفحه ٥٨ : العزيز وجرأهم الاكراد بالغلبة على الأمراء ومخالفة
الخلفاء وذلك أن بلدهم مشتى ستين ألف بيت من أصناف