الصفحه ٢٨ : باستمرار فى كل ملاحظة من ارجاع
القارىء إلى المراجع والكتب المعنية المتصلة بالموضوع حيث يجد المتخصص توضيح ما
الصفحه ١٢ :
فطابت بالغوى
نفسى
على الامساك
والفطر
على أنى من
القوم ال
بها
الصفحه ٥ : تاريخ الشعوب
السوفيتية وهى الطبعة التى يرجع فضل المبادرة إليها إلى كل من بارتولد
وكراتشكوفسكى. وقد كانت
الصفحه ٦٧ :
ثم تسير من هذه
القنطرة إلى قرية كبيرة غناء كثيرة الخير يقال لها «أبا أيوب» (١) منسوبة إلى رجل من
الصفحه ٧٠ : فيها حرمه ووكل بها ثقاته فلما كان من أمره مع دارا ما كان
أنفذ اليها ذو القرنين جيشا عظيما فأقام عليها
الصفحه ٨٦ : الشأن يخرج ماؤه من مغارة فى جبل ثم ينقسم إذا انحدر عنه على مائة
وعشرين قسما لمائة وعشرين رستاقا (٢) لا
الصفحه ٦٩ :
متفرقة مختلفة.
وعندها قصر كسرى شامخ البناء وبين يديه (١) زلافة وبستان كبير. ومنها إلى قصر اللصوص
الصفحه ٥٦ : الحور :
يحددها مينورسكى ، بأنها فى منطقة «تشبل جور» على المجرى الأوسط لنهر مرد ـ سو إلى
الشمال من دجلة
الصفحه ٦٨ : عين يحتمع ماؤها إلى نهو واحد. ومنها إلى «ماذران»
(٦) وهى بحيرة يخرج منها ماء كثير مقدار أن يدير مائة
الصفحه ٩٨ : والرباط. وهذه القنطرة من عجائب الدنيا وذلك أنها مبنية على واد
يابس لا ماء فيه إلا فى أوان المدود من
الصفحه ٣ : هنا كانت هذه الرسالة الثانية من
المصادر العربية القيمة للتاريخ العام والجغرافى لهذه البلاد. وهى إلى
الصفحه ٨١ :
يراه الناس من مرج
القلعة ومن عقبة همذان والناظر اليه من «الرى» يظن أنه مشرف عليه وأن المسافة
الصفحه ٣٦ :
عظيم الشأن منه (١) تذكى نيران المجوس إلى المشرق والمغرب (٢) وعلى رأس قبته هلال فضة (٣) هو طلسمه
الصفحه ٢٤ : . ولهذا فإن معلوماته ينبغى أن ينظر إليها فى كل حالة على حدة حتى يمكن
تحديد مقدار ما بها من حقائق أو خيال
الصفحه ٨٠ : والحمات والمياه والغياض (فنفذ ماؤه
إلى خوارى الرى) (٤). وبويمة هذه ريح عظيمة تهب ليلا ونهارا أياما من