الصفحه ٢٩ : عبدكما أدام الله لكما العز والتأييد والقدرة
والتمكين ، جملة من سفرى كان من بخارى إلى الصين (٦) على خط
الصفحه ٧١ : .
ذهبية كلها إلا أن الفحم بها قليل وينفق على ذلك مقدار ما يحصل منه ولا ربح فيه.
ولا حمة فيها ولا معدن بها
الصفحه ٤٧ : يورد أبو دلف بدون نظام أماكن جغرافية متعددة كما لو
أنها تقع على الطريق من تفليس إلى أردبيل.
(٣) من
الصفحه ٣٥ : : الذراع البلدى ويعادل تقريبا ٥٨ ر. من المتر والذراع
المعمارى ويعادل تقريبا ٧٥ ر. من المتر. وعلى
ما يبدو
الصفحه ٢١ : مختلف المعالم الأخرى.
ويحاول أبو دلف
على قدر الإمكان أن يقلل من الكلام عن نفسه ولم يذكر أى تفصيلات
الصفحه ٧٢ : فوقه فلا يزال على هذا الترتيب إلى آخر الحياض فإذا نقص الماء من الحوض
الأعلى نبع الماء الذى تحته ولا
الصفحه ٩٣ : ويصب إلى الباسيان (١) والبحر (٢). ويخترقها وادى المسرقان (٣) وهو من ماء «تستر» أيضا ويخترق عسكر مكرم
الصفحه ٢٦ : اخرى ترتبط بحياته او مناشطه واعماله. (١) ويمكن ان يضاف إلى هذه المعلومة دليل مادى من العملة : ابو
الفضل
الصفحه ٩٤ :
حسن عجيب متقن
الصنعة معمول من الصخر المهندم يحبس الماء على أنهار عدة وبإزائه مسجد لعلى بن
موسى
الصفحه ٣٤ : وصفها معلومات أبى دلف أنها كانت على ربوة ومحاطة بأسوار قوية وبها
بحيرة طبيعية من أصل بركانى على ما يبدو
الصفحه ٨٣ : الصغير (٩١٦ ـ ٩٢٨)
(٥) ليس من المعروف
هنا ما يقصده المؤلف ويبدو أنه أحد ثلاثة من آل
الصفحه ١٩ : رحلة واحدة معينة فإن الرسالة الثانية على حد تأكيد مؤلفها يجب
أن تكون تكملة للأولى «وتجمع عامة ما شاهدته
الصفحه ٦٣ : أثر بها سواه ويعطف منها يمنة إلى ما سبذان (٤) ومهرجان قذق (٥) وهى مدن عدة منها أريوجان (٦) وهى مدينة
الصفحه ٢٧ : . وسنقتصر على وصف «الرسالة
الثانية» وهى ما يهمنا : وهذه تشمل على ١٥ ورقه ص ص (١٩٢٦ إلى ١٩٦٦). والنص مكتوب
الصفحه ٩١ : يموت
ثم يقذفه إلى الشاطىء من غير أن يغيب فى الماء أو يركبه. وهذا من الأمور الطريفة
لأن الذى يقع فيه لا