الصفحه ٦٦ :
على فرس من حجر
عليه درع لا يخزم من الحديد (١) شيئا يتبين زرده ، والمسامير المسمرة فى الزرد لا يشك
الصفحه ٧٦ :
حصينة بناها رافع
بن هرثمة (١) وهى اليوم خراب ويشرف على المدينة جبل يعرف «بطبرك» (٢) فيه أبنية آثار
الصفحه ٧٩ : » (٤) و «دبناوند» (٥) ، وجبال الديلم وطبرستان. وشاهدت فى بعض جبالها بحيرة تكون
استدارتها نحو جريب يعتصر فيها مياه
الصفحه ٩٦ : وبيوت نار. ويقال
أن جيلا (٣) [من] الهند لما
فصدت بعض ملوك الفرس لتزيل مملكته كانت الوقعة فى هذا المكان
الصفحه ١٠٠ :
بطرسبورج سنة ١٩١٣ (روسى)
٢ ـ ب. بولغاكوف
:
معلومات الجغرافيين العرب فى القرن التاسع
وبداية
الصفحه ٥ :
كلمة المحرر
إن هذه الطبعة «للرسالة
الثانية» لأبى دلف يجب أن تدخل فى نطاق المعلومات العربية عن
الصفحه ١٨ : الطويل فى ميدان الجغرافيا التاريخية لقارة آسيا قد مكنه من عمل تعليق قيم.
ويتكون هذا العمل ـ على حسب
الصفحه ٢٥ : فيه
ان يكون نص المؤلف قد اصابه اى تغيير لكن ربما اختصر على غرار مؤلفات ابن الفقيه
وابن فضلان. وللأسف
الصفحه ٩٠ :
شبيهة بالأبنيه
القديمة. ولمائها خاصية فى اظهار البغاء والأبنة (١) قل من يسلم من ذلك إلا من أقل
الصفحه ٩٢ :
لرسوم الخراج فى
سائر الدنيا ولا يجاوزها المد والجزر. وهى سفلى أرض الأهواز منخفضة عنها بكثير
ومائية
الصفحه ٩٨ : والرباط. وهذه القنطرة من عجائب الدنيا وذلك أنها مبنية على واد
يابس لا ماء فيه إلا فى أوان المدود من
الصفحه ٢٣ : نفسه. ونذكر فى هذا
الصدد أن موضوع صدق معلومات أبى دلف كان عسيرا دائما. فبين المؤلفين الشرقيين
الصفحه ٢٧ : توجد ضرورة لتكرار وصفه
فقد ذكره «كوالفسكى» فى مقدمته لترجمة مولف ابن فضلان (١) وهو ما يوجد عنه عدة كتب
الصفحه ٣٩ : أنه وجه رجلا معه (٧) وقال له اقض (٨) إلى المكان الذى مات فيه صاحبنا فابن على الجراب (٩) بيت نار. وقال
الصفحه ٥٤ : قلاع حصينة منها قلعة يقال [لها] «وريمان» (٣) وهى [فى] وسط البحر على سن جبل لا ترام وهناك نهر يغور فى