الصفحه ٤٠ :
الموضع الذى
يريده. فصار (١) إليه وخط حول النور خطا وبات فلما أصبح أمر بالبناء على
ذلك الخط فهو بيت
الصفحه ٤٢ : .
وسرت منها إلى
وادى اسفندوية (٦) فوجدت عليها حمامات كثيرة بورقية (٧) تنفع من الرياح فى العصب فقط وبه حمة
الصفحه ٤٣ : يعنى على ما يبدو
شيثا معينا معدنيا. انظر القانون ج ٢ ص ص ٣٤ ـ ٣٥ و «روسكا» : ص ٧٤ ، وابن البيطار
الصفحه ٤٥ :
الأموال والذخائر
والكنوز. فجمع جمعا عظيما من الديلم وخرج إلى أذربيجان فكان من أمره مالا يخفى على
الصفحه ٤ : تعديلا على هذه الترجمة فجعلنا الملاحظات الخاصة بالنص فى هامش الصفحة
بدلا من وضعها فى آخر الكتاب ، وذلك
الصفحه ١٤ :
كمصارر للأعمال
الجغرافية المتخصصة على غرار معجم ياقوت الجغرافى.
وكثيرا ما نجد
تراجم حياة مفقودة
الصفحه ١٧ : أعدت
الصورة الأولية للنص مع ترجمة له وتعليق عليه وقد أكمل هذا العمل فى صورة عمل
دبلومى لطلاب شعبة اللغة
الصفحه ٢٣ :
والمستشرقين الأوربيين على السواء ، ساد تقليد يتمثل فى أخذ موقف الحذر والاحتياط
من معلومات أبى دلف. فالنديم
الصفحه ٣٠ : على (٩) العقاقير فأوجب الرأى اتباع (١٠) الركازات والمنابع (١١)
__________________
(١) فى المخطوط
الصفحه ٣٤ : وصفها معلومات أبى دلف أنها كانت على ربوة ومحاطة بأسوار قوية وبها
بحيرة طبيعية من أصل بركانى على ما يبدو
الصفحه ٤١ :
حمل على عشرته
واحد من الفضة أحمر (١) ووجدت معدن الأسرب بها (٢) واستعملت منه مرداسنجا (٣) فخلص
الصفحه ٤٤ : المال ذا كنوز
عظيمة فما زال على ذلك إلى أن (٤) أضمر أولاده مخالفته رحمة منهم لمن عندهم من الناس الذين
هم
الصفحه ٤٦ : يجرى فيها (١٠) نهر يقال له «الكرّ» يصب إلى البحر وفيه (١١) غروب (١٢) تطحن وعليها صور عظيم وبها حمامات
الصفحه ٤٧ : يورد أبو دلف بدون نظام أماكن جغرافية متعددة كما لو
أنها تقع على الطريق من تفليس إلى أردبيل.
(٣) من
الصفحه ٥٥ : فى البيع أحلى على سمع الطرب الصابر لأن المرح والفرح من ترجيع
الأغانى. ويقال ان ترتيب غنائهم بالأوتار