الصفحه ٣٣ : ) إلى عشرة مثاقيل (١٢) صبغ صلب رزين الا أن فيه يبسا قليلا. ونوع آخر يقال له
السجابذى (١٣) أبيض رخو رزين
الصفحه ٣٥ :
(قرار) (١) وانى ارسيت فيه أربعة عشر ألف ذراع (٢) وكسورا من ألف (٣) فلم تستقر (٤) المثقلة ولا
الصفحه ٤٦ : ذلك (٥).
وسرت (٦) من هناك (٧) فى بلد (٨) الأرمن حتى انتهيت إلى تفليس. وهى مدينة لا اسلام (٩) وراءها
الصفحه ٥٦ :
فى استدراته عشرة
أذرع. وبأرمينية عيون يخرج منها ماء حامض مفتح وأكثرها حول هذا الجبل وبها زرنيخ
الصفحه ٦٣ :
وبمرج القلعة
مدينة حسناء باردة الهواء جدا وفيها مياه باردة. وعندها قلعة تشرف على بساتينها
إلا أنها
الصفحه ٨٢ :
نفسه ولذلك أيضا
يرون نارا فى ذلك الكهف يقولون انها عيناه وان همهمته تسمع من ذلك الكهف فاعتبرت
ذلك
الصفحه ٨٧ : دخلها إنسان فى قلبه هوى وشرب من مائها ، زال العشق عنه. والأخرى أنه لم يرمد
بها أحد قط. ولا معدن فيها إلا
الصفحه ٣ :
مقدمة المترجم
هذه هى الرسالة
الثانية لأبى دلف عن رحلته فى وسط آسيا وهى تكملة لرسالته الأولى
الصفحه ٤ :
أولهما : التوسع
فى الكلام عن آل ساسان الذين ينتمى إليهم أبو دلف.
ثانيهما : تفسير
بعض المصطلحات
الصفحه ٧ : علم المؤلفان أن
هناك طبعة لهذا العمل صدرت فى انجلترا من إعداد مينورسكى. وبفضل تلطفه وصلت نسخة
منها إلى
الصفحه ١١ : منها. ومنهم معطى «هالك الجزر» أى دواء العين والبصر.
ومنهم من يروى الأسانيد ومنهم من «يزرع فى الهادور
الصفحه ١٢ :
يأخذه وهكذا (١).
ومؤلف القصيدة
استجاب فى بعض الأحيان لمنقصة «بنى ساسان» وعدم احترامهم عن قصد للدين
الصفحه ١٥ : قام
المستعرب الألمانى رور ـ صوير من جديد بترجمة وتحليل «الرسالة الأولى» لأبى دلف عن
رحلته فى الصين
الصفحه ٢٤ :
البلاد والناس
وذلك إلى جانب ما يقال عن إهماله وعدم اكتراثه بالحقائق ومحاولته ذر الرماد فى
العيون
الصفحه ٥٩ :
وبشهر زور مدينة
أخرى دونها فى العصيان والنجدة تعرف «ببير» (١) وأهلها شيعة صالحية زيدية (٢) أسلموا