الصفحه ١٦ :
وفى المعجم
الجغرافى لياقوت الذى طبعه ف. ويستنفيلد فى ١٨٦٦ ـ ١٨٧٣ أمكن تحديد ٣٤ اقتباسا من «الرسالة
الصفحه ١٧ :
من تحليل جزء كبير
من مضمون «الرسالة الثانية» والمعلومات المتعلقة بمؤلفها وعرض لنتائجه فى المقالة
الصفحه ١٩ :
الرسالة الثانية لأبى
دلف ومكانتها
فى الأدب الجغرافى
العربى
إذا كانت «الرسالة
الأولى» تتضمن وصف
الصفحه ٣٧ : (٥) منذ (٦) سبعمائه سنة فلا يوجد فيه رماد البتة (٧) ولا ينقطع الوقود عنه ساعة من الزمان. وهذه المدينة
الصفحه ٥٠ :
لأصحاب الرس الذين
ذكرهم الله تعالى فى القرآن ويقال إنهم رهط جالوت قتلهم داود وسليمان عليهماالسلام
الصفحه ٥١ : الكرد (٣) فيه طرائف من الأحجار وعليه مما يلى سلماس (٤) حمة (٥) شريفة جليلة نفيسة الخطر كثيرة المنفعة وهى
الصفحه ٥٣ :
الطريخ (١) وبورق يكون فى باجنيس (٢) وهو بلد بنى سليم (٣) وفى هذا البلد ملاحة جيدة الملح وبها أيضا
الصفحه ٥٧ : الحال زمانا فلما ضعف السلطان ، وأمنوا طلب الولاه ، وقصد
الأمراء عمروا ما أخربوا واستعملوا فى تلك الناحية
الصفحه ٦٤ : وياقوت : ج ١ ص ٧٤٥.
(٢) الرد والبراو. هو
حسب مينورسكى مكان يوجد فى غرب «لورستان» قرب جبل منشت أو «كوخى
الصفحه ٧٥ :
ربما خرج منها فى
الصيف. وأبنيتها بالآجر (١) وفيها سراديب فى نهاية الطيب.
ومنها إلى «الرى»
مفازة
الصفحه ٨٣ :
ما يوجد «بخشم» (١) وهو شعب فى جبل بها وبطبرستان ؛ اليوم فى يد العلوية وهم
ملوكها منذ خرج عنها
الصفحه ٩ :
الذى حكم فى عام
٣٣١ / ٣٥٢ / ٩٤٢ ـ ٩٦٣). ويمكن أن يضاف إلى هذا دليل هام للنديم (قتل سنة ٣٨٥ /
٩٩٥
الصفحه ٢١ : «رسالته» على تقاليد
الأدب الجغرافى العربى. وعن هذا يتحدث عرضه للمادة فى صورة طريق رحلة واحد وكذلك
وجود بعض
الصفحه ٢٩ : الله
والثناء على أولى مقاماته فى أرضه وسمائه ومسألة العون على الخير كله فانى جردت (٤) لكما (٥) يامن أنا
الصفحه ٣٠ : أعم نفعا فأتحرى فى ذلك
الإيجاز والله ولى التوفيق وهو حسبى ونعم المعين.
ولما (٤) شارفت الصنعة الشريفة