الصفحه ٢٩ : الله
والثناء على أولى مقاماته فى أرضه وسمائه ومسألة العون على الخير كله فانى جردت (٤) لكما (٥) يامن أنا
الصفحه ٨٢ : مستحجر فإذا طلعت عليه
الشمس والتهبت فظهرت فيه نار وإلى جانبه مجرى يمر تحت الجبل تخترقه رياح مختلفة
فتحدث
الصفحه ٥٠ : البحيرة المرة التى لا نبات عليها ولا حيوان بقربها (٢) وفى وسطها جبال يقال لها كبوذان (٣) وفيها قرى يسكنها
الصفحه ٥٧ : وغيرهما
وكان على بن مر الطائى صاحبها ممدحا يقصده الشعراء فينصرفون عنه باللهى حتى غلب
على البلد صنف من
الصفحه ٧٠ : .
وهمذان مدينة دار ابن دارا وفى وسط همذان المدينة (٢) العتيقة وهى مدينة كبيرة مبنية على دكة يكون ارتفاعها
الصفحه ٧١ : نهرها على نحو الفرسخ سنة وأن يجعل سده سكرا
ويوثقه فإذا كان بعد سنة فتح ماءه وقرن البقر والجواميس والبغال
الصفحه ٧٧ :
عليه دكة من تراب
لا يعمل فيه نقب ولا يتخلص منه ذاعر بضرب من الحيل ولم أر فى الابنية الحصينة فى
الصفحه ٨٥ :
السنة إلى من يسلك
طريق الجادة فلا تصيب أحدا إلا أتت عليه ولو أنه مشتمل بالوبر وبين الطريق وهذه
الصفحه ٩١ :
بالصخر على واد
يابس بعيد القعر. وايذج (١) كثيرة الزلازل وبها معادن كثيرة وبها ضرب من القاقلى
الصفحه ٩ : على قصر الوزير البويهى اسماعيل بن عباد الصاحب (قتل ٣٨٥ / ٩٩٥) (٢). وقد شهر أبو دلف كرحالة وجغرافى
الصفحه ١٣ :
بنى ساسان؟ فكثير
مما فى القصيدة يمكن أن يعزى أو يفسر على أساس التعميمات الفنية والخيال الابتكارى
الصفحه ٢٤ : . ولهذا فإن معلوماته ينبغى أن ينظر إليها فى كل حالة على حدة حتى يمكن
تحديد مقدار ما بها من حقائق أو خيال
الصفحه ٣١ : سليمان) وتوجد فى وادى (ساركوتز) (فى الاتحاد السوفيتى) وهو من فروع
نهر (جانما توتش) على بعد ١٤٠ كيلومترا
الصفحه ٣٢ : القرن الرابع عشر تقع فى مكان ببدو حتى هذه اللحظة أنه غير محدد بدقة. وعلى حسب
ما يذكره الجغرافيون العرب
الصفحه ٣٣ :
وهو (١) تراب يصب عليه الماء (٢) فيسيل (٣) ويبقى تبر (٤) كالذر يجمع (٥) بالزيبق وهو أحمر خلوقى