الصفحه ٤٩ :
تين عجيب وزبيبها
يجفف فى التنانير لأنه لا شمس عندهم لكثرة الضباب. ولم تصح السماء عندهم قط وعندهم
الصفحه ٧١ :
فقال له نصحاؤه
كاتب الملك فى انصرافك وعرفه أمرها. فكتب اليه فى ذلك فكتب ذو القرنين إلى مؤدبه
الصفحه ٧٣ :
حسنة وحصن فى وسطها عجيب البناء على السمك. وبها قبور قوم من العرب استشهدوا فى
صدر الإسلام وبها قبر عمرو
الصفحه ٧٧ :
عليه دكة من تراب
لا يعمل فيه نقب ولا يتخلص منه ذاعر بضرب من الحيل ولم أر فى الابنية الحصينة فى
الصفحه ٦ : الموجودتان فى مخطوط مشهد وذلك بمقارنة أحداهما بالأخرى
وعلاقتها بالمعلومات فى معجم ياقوت.
وقد مكن وجود النص
الصفحه ١٣ :
بنى ساسان؟ فكثير
مما فى القصيدة يمكن أن يعزى أو يفسر على أساس التعميمات الفنية والخيال الابتكارى
الصفحه ٤٢ : .
وسرت منها إلى
وادى اسفندوية (٦) فوجدت عليها حمامات كثيرة بورقية (٧) تنفع من الرياح فى العصب فقط وبه حمة
الصفحه ٤٤ :
وموضعه (٢) أنفد إليه من المال ما يرغب مثله فيه وضمن له أضعاف ذلك
إذا صار إليه فإذا حصل عنده منع أن يخرج
الصفحه ٤٧ :
__________________
(١) أضيفت.
(٢) هى مدينة فى
الجزء الشرقى من أذربيجان الايرانية. انظر عنها : ياقوت : ج ١ ص ص ١٩٧ ـ ١٩٨
الصفحه ٦٧ : «بنى جرهم» (٢) يكنى أبا أيوب بناها وفيها دكان عظيم بالصخر وقد نقض بعض
صخره رجل من الأكراد (٣) وبنى به
الصفحه ٦٩ : (٢). وبناء هذا القصر عجيب جدا. وذلك أنه على دكة من حجر
ارتفاعها عن وجه الأرض نحو عشرين ذراعا وفيه ايوانات
الصفحه ٧٠ : تزل حتى غيض الماء عنها وبنى المدينة فيها. وقد قيل
انها كانت قديمة وأن «دارا» لما زحف اليه «ذو القرنين
الصفحه ٧٢ :
صغيرة القدر فى
رأى العين لا يدرك غورها. ويقال أن فيها غرق بعض ملوك الفرس وأن والدته سارت ومعها
الصفحه ٨٦ : الشأن يخرج ماؤه من مغارة فى جبل ثم ينقسم إذا انحدر عنه على مائة
وعشرين قسما لمائة وعشرين رستاقا (٢) لا
الصفحه ٩١ : (٢) تنفع عصارته للنقرس (٣). وفيها بيت نار قديم (٤) كان يوقد إلى زمن الرشيد (٥). ودونها بفرسخين مما يلى