الصفحه ٤٠ : فى المناطق التى توجد الآن
ضمن ايران كان الفرسخ يساوى تقريبا ٦ كيلومترا.
(٥) بداية اقتباس
ياقوت
الصفحه ١٤ : وكذلك بعض المؤلفات الأخرى من هذا النوع من المصادر الأولية إلا
أنها استمرت تحيا فى نطاق الاقتباسات
الصفحه ٢٤ : . ولهذا فإن معلوماته ينبغى أن ينظر إليها فى كل حالة على حدة حتى يمكن
تحديد مقدار ما بها من حقائق أو خيال
الصفحه ٣٢ : (٦)
__________________
العرب مرارا إلى جانب
شهر زور (شوارتز ص ٧٣٢) مع أن أحداها تبتعد عن الآخرى بمسافة كبيرة. سهر ورد كانت
فى
الصفحه ٤٩ : هذه الصحراء خمسة آلاف قرية أو أكثر خراب ، إلا أن
حيطانها وأبنيتها قائمة لم تتغير لجودة التربة وصحتها
الصفحه ٧٢ :
صغيرة القدر فى
رأى العين لا يدرك غورها. ويقال أن فيها غرق بعض ملوك الفرس وأن والدته سارت ومعها
الصفحه ٥ :
كلمة المحرر
إن هذه الطبعة «للرسالة
الثانية» لأبى دلف يجب أن تدخل فى نطاق المعلومات العربية عن
الصفحه ٦ :
الكامل للرسالتين من التحقق من ٣٤ اقتباسا إلى جانب ٢٤ أخرى بدون إشارة إلى
المصدر. وقد ظهر أن جزءا كبيرا من
الصفحه ١٥ : الأولى» ساد عنها فى
العلم فكرة أنها ليست رحلة يومية وأنها جمعت على أغلب الظن فيما بعد بناء على
الذاكرة
الصفحه ١٩ : رحلة واحدة معينة فإن الرسالة الثانية على حد تأكيد مؤلفها يجب
أن تكون تكملة للأولى «وتجمع عامة ما شاهدته
الصفحه ٣٦ : وموجه للفن والتعبير الساسانى وقد افترض أنه من المحتمل جدا أن الهلال على
قبة «الشيز كان رمزا عصبيا أكثر
الصفحه ٤٣ : (٩) ابنيتها وأعمال فيها (١٠) ما (١١) لم أشاهده فى غيرها من مواطن الملوك وذاك أن فيها ألفين (١٢) وثمانمائة
الصفحه ٥٦ : » (٩)
__________________
الثلجية ويرى
مينورسكى أيضا فى هذا الكلام اشارة إلى العواصف أو الزوابع الثلجية.
(١) يمكن أن تكون «الفرش
الصفحه ٩٥ : » (٨)
__________________
(١) يبدو أنه كان
يستخرج من قاع خليج فارس والعرب ويعتقد شوارتز أنه كان يحتوى على مادة فوسفورية من
مياه البحر
الصفحه ٣ : يقول أبو دلف نفسه :
«ورأيت الآن تجريد
رسالة شافية تجمع عامة ما شاهدته وتحيط بأكثر ما عاينته لينتفع به