الصفحه ٣٩ : وقالت (٢) له عرف صاحبك أن سيكون لهذا (٣) التراب بناء فأخذه وانصرف. فلما صار إلى موضع «الشيز» وهو
إذ ذاك
الصفحه ٤٨ : ذكرها (٢) حمامات تصلح للحرب فقط وبالبنذين (٣) موضع يكون (٤) تكسيره ثلاثة أجربة يقال أن فيه موقف رجل
الصفحه ٣٨ : وقف عليه دفع الهدية إلى أمه وبشرها بما
يكون لولدها من الشرف والذكر وفعل الخير ويسألها أن تدعو (١٢) له
الصفحه ٨٧ :
حسن يحمل إلى
العراق يعرف بالبسطامى. وبها خاصيتان عجيبتان أحدهما أنه لم ير عاشق قط من أهلها
ومتى
الصفحه ١٧ : البحث فى داخل بلادنا أو فى خارجها. وفى سنة ١٩٥٠ أظهر
كراتشكوفسكى مرة أخرى فى مقالة له الأهمية الكبرى
الصفحه ٢٩ : الله
والثناء على أولى مقاماته فى أرضه وسمائه ومسألة العون على الخير كله فانى جردت (٤) لكما (٥) يامن أنا
الصفحه ٣٣ : ) إلى عشرة مثاقيل (١٢) صبغ صلب رزين الا أن فيه يبسا قليلا. ونوع آخر يقال له
السجابذى (١٣) أبيض رخو رزين
الصفحه ٢٦ :
إلا ان ذاخر الدين
المرعشى وهو من اعظم مؤلفى تاريخ طبرستان يذكرانه فى سنة ٣٥٠ / ٩٦١ ـ ٩٦٢ قام
الصفحه ٥١ :
القلعى وقريب من
الفضة ، وعليها (١) قلاع حصينة (٢). وجانب من هذه البحيرة يأخذ إلى موضع يقال له وادى
الصفحه ٥٢ : (٨) فإنى أذكر علته إذا بلغت إلى سلوكى موضعه إن شاء الله
وحده. ومن شرف هذه الحمة أن مع مجراها مجرى ماء عذب
الصفحه ٦٢ : الدفلى. وبها رمان لم أر فى
بلد من البلاد مثله. وبها أيضا تين عجيب الأمر يقال له «الشاهنجير» تفسيره ملك
الصفحه ٨٥ :
السنة إلى من يسلك
طريق الجادة فلا تصيب أحدا إلا أتت عليه ولو أنه مشتمل بالوبر وبين الطريق وهذه
الصفحه ٣٤ : يحيط
(١٢) سورها ببحير (١٣) فى وسطها لا يدرك له
__________________
(١) فى مخطوط «مشهد «الترايين
الصفحه ٤٦ : يجرى فيها (١٠) نهر يقال له «الكرّ» يصب إلى البحر وفيه (١١) غروب (١٢) تطحن وعليها صور عظيم وبها حمامات
الصفحه ٨١ :
يراه الناس من مرج
القلعة ومن عقبة همذان والناظر اليه من «الرى» يظن أنه مشرف عليه وأن المسافة