الصفحه ١٣ :
بنى ساسان؟ فكثير
مما فى القصيدة يمكن أن يعزى أو يفسر على أساس التعميمات الفنية والخيال الابتكارى
الصفحه ٩١ : يموت
ثم يقذفه إلى الشاطىء من غير أن يغيب فى الماء أو يركبه. وهذا من الأمور الطريفة
لأن الذى يقع فيه لا
الصفحه ٦٩ : (٢). وبناء هذا القصر عجيب جدا. وذلك أنه على دكة من حجر
ارتفاعها عن وجه الأرض نحو عشرين ذراعا وفيه ايوانات
الصفحه ١٠ : القصيدة نمط حياة «بنى ساسان» (٤) وهم على حد قول «ترويتسكى» قوم من الصعاليك المتسولين. (٥) ومن القصيدة نعرف
الصفحه ١٦ : لاستخدام ياقوت لهذا المؤلف. وفى ملخص المعجم الجغرافى لياقوت الذى
أعده عبد المنعم بن عبد الحكم (مات ١٣٣٩
الصفحه ٢٣ : نفسه. ونذكر فى هذا
الصدد أن موضوع صدق معلومات أبى دلف كان عسيرا دائما. فبين المؤلفين الشرقيين
الصفحه ٥٨ : المدينة ثمانية أذرع ؛ وأكثر أمرائهم منهم وبها عقارب قتالة أضر من عقارب «نصيبين»
(١). وهم موالى عمر بن عبد
الصفحه ٩٦ : وبيوت نار. ويقال
أن جيلا (٣) [من] الهند لما
فصدت بعض ملوك الفرس لتزيل مملكته كانت الوقعة فى هذا المكان
الصفحه ٩ :
الذى حكم فى عام
٣٣١ / ٣٥٢ / ٩٤٢ ـ ٩٦٣). ويمكن أن يضاف إلى هذا دليل هام للنديم (قتل سنة ٣٨٥ /
٩٩٥
الصفحه ٢٢ :
ويذكرون أن خسرو بنى فى زمنه بلدة وقلعة ، وحصنا وجسرا.
ك. أ. انترانتسوف : دراسات ساسانية.
سانت بطرسبورج
الصفحه ٦٤ :
«البندنيجين» (١) فيسقى النخل بها ولا أثر بها إلا حمات ثلاث وعين إن احتقن
انسان بمائها أسهل إسهالا عظيما وأن
الصفحه ٥٩ : على يد زيد بن على (٣). وهذه المدينة مأوى كل ذاعر ومأوى كل صاحب غارة. وقد كان
أهل نيم أزراى أوقعوا بأهل
الصفحه ١٠٠ : موسكو ليننجراد ١٩٣٩.
٦ ـ ابن فضلان :
كتاب احمد بن
فضلان ورحلته على نهر الفولجا فى ٩٢١
الصفحه ٥٥ : له الصفح والعفو عن سائر ذنوبه ويقال إن القس يبسط كسائه فكلما ذكر ذنبا بسط
القس يده ثم قبضها وقال قد
الصفحه ٧١ :
فقال له نصحاؤه
كاتب الملك فى انصرافك وعرفه أمرها. فكتب اليه فى ذلك فكتب ذو القرنين إلى مؤدبه