الصفحه ٥٥ : (٦) ذنوبك وأنا القيها فى الصحراء ويقرر فى نفسه الغفران
والتجاوز. وليس هذه السنة فى شىء من الأديان كلها إلا
الصفحه ٦٠ :
ينظر الجالس عليه
إلى عدة فراسخ وبيده سيف مجرد ، فمنى نظر إلى خيل من بعض الجهات لمع بسيفه فأنجفلت
الصفحه ٧٦ : يقال له «جيلاباذ» (٥) وفيه أبنية وأيوانات وعقود شاهقة وبرك ومتنزهات عجيبة
بناها «مرداويز» (٦) لا يشك من
الصفحه ٨٥ :
السنة إلى من يسلك
طريق الجادة فلا تصيب أحدا إلا أتت عليه ولو أنه مشتمل بالوبر وبين الطريق وهذه
الصفحه ٨٧ :
حسن يحمل إلى
العراق يعرف بالبسطامى. وبها خاصيتان عجيبتان أحدهما أنه لم ير عاشق قط من أهلها
ومتى
الصفحه ٩٣ : ويصب إلى الباسيان (١) والبحر (٢). ويخترقها وادى المسرقان (٣) وهو من ماء «تستر» أيضا ويخترق عسكر مكرم
الصفحه ٩٤ :
حسن عجيب متقن
الصنعة معمول من الصخر المهندم يحبس الماء على أنهار عدة وبإزائه مسجد لعلى بن
موسى
الصفحه ٩٥ : يوجد هذا الكبريت فى غيرها. وأن حمل منها
إلى سواها لم يسرج. وأن أتى بالنار من غير «دورق» واشتغلت فى ذلك
الصفحه ٩٧ : وكانت قد أخذت معها عدة غلمان مرد من أبناء ملوك
فارس وألبستهم البسة الجوارى وقالت لهم ان ملك العرب قد قتل
الصفحه ٣٦ :
عظيم الشأن منه (١) تذكى نيران المجوس إلى المشرق والمغرب (٢) وعلى رأس قبته هلال فضة (٣) هو طلسمه
الصفحه ٤٢ :
الرعونة وإن سقطت
منه أو شىء منها (١) اعتراه حزن لذلك فبكى (٢) وبها حجارة بيض
غير شفافة تقيم
الصفحه ٥٧ : وغيرهما
وكان على بن مر الطائى صاحبها ممدحا يقصده الشعراء فينصرفون عنه باللهى حتى غلب
على البلد صنف من
الصفحه ٥٨ : المدينة ثمانية أذرع ؛ وأكثر أمرائهم منهم وبها عقارب قتالة أضر من عقارب «نصيبين»
(١). وهم موالى عمر بن عبد
الصفحه ٦٦ :
على فرس من حجر
عليه درع لا يخزم من الحديد (١) شيئا يتبين زرده ، والمسامير المسمرة فى الزرد لا يشك
الصفحه ٧٠ : سماطين من قصر اللصوص الى موضع المطبخ وبينهما أربعة فراسخ فيتناول بعضهم
الغضائر من بعض اليه وكذلك من