الصفحه ٧ : رحلات ويجدان تأكيدا لذلك فى
المعلومات الفقيرة عن حياة أبى دلف. وقد ترتب على هذا اختلاف فى التعليقات
الصفحه ٦٥ : أثر فى داخلها إلا أثر دار يقال
أنها كانت عجيبة. وقد شاهدنا بها شيئا عجيبا فى سنة أربعين وثلاثمائة
الصفحه ٤٥ : تحت الشجر على ساحل بحر (٥) طبرستان العظيم (٦) حتى أثبت موضعا يقال له «باكويه» (٧) من أعمال «شروان
الصفحه ٤٦ :
جانبها عينا (١) أخرى تسيل نفط (٢) أبيض كدهن الزنبق (٣) لا ينقطع ليلا ولا نهارا يبلغ ضمانه (٤) مثل
الصفحه ٦٠ : يظفر الاسكندر (٢) بها ولا أقام أهلها له الدعوة ولا تملكها المسلمون ولا
فتحوها وإنما دخل أهلها الاسلام
الصفحه ٨١ : مردة الشياطين يقال له صخر (١) المارد وزعم آخرون «أفريدون» (٢) الملك حبس فيه «بيوراسب» (٣) وأن دخانا
الصفحه ١٢ : وطقوسه
ورجاله.
وقد استخدم أبو
دلف بكثرة فى القصيدة كلمات غامضة من اللغة السرية لآل ساسان وتولى تفسيرها
الصفحه ١٥ : (١). ووضع موضع الشك ما ذهب إليه بعض العلماء من النفى البات
لحقيقة رحلة أبى دلف والمادة الحقيقية فى رسالته
الصفحه ٤٣ :
وشبوب البياض
والحمرة ووجدت بها حمة تصلح للجراحة العتيقة فأما الطرية فلا. ووجدت بها عينا تنبع
ما
الصفحه ١٧ : أعدت
الصورة الأولية للنص مع ترجمة له وتعليق عليه وقد أكمل هذا العمل فى صورة عمل
دبلومى لطلاب شعبة اللغة
الصفحه ١٦ : مرة. (٣)
ونص هذه التصنيفات
السابقة للمؤلفين الثلاثة وبالتالى نص أبى دلف استخدم فى عدة ابحاث تتعلق
الصفحه ٢٥ :
وقد تناولت «الرسالة»
ايدى محررين غير معروفين لنا ويمكن ان يكون قد طرأ عليها تغييرات. ومن المشكوك
الصفحه ٧١ :
فقال له نصحاؤه
كاتب الملك فى انصرافك وعرفه أمرها. فكتب اليه فى ذلك فكتب ذو القرنين إلى مؤدبه
الصفحه ٩٠ :
شبيهة بالأبنيه
القديمة. ولمائها خاصية فى اظهار البغاء والأبنة (١) قل من يسلم من ذلك إلا من أقل
الصفحه ٧٣ : قرأه ضم إلى الرسول جماعة
من الجند وكتب له إلى عامل نهاوند أن يخلى بينه وبين ما يريد فلما صار إليه قال