الصفحه ٧١ : إلا معدن حجر «سنباذج» (٢) قد ظهرهم (٣).
ووراء قرية أبى
أيوب المعروفة بالدكان (٤) قرية على فرسخ فيها
الصفحه ٨ : الينبوعى يشير
على ما يبدو إلى مكان مولده فى مدينة ينبع الميناء على ساحل البحر الأحمر.
ومن غير المعروف
زمن
الصفحه ٩ : ) الذى أورده فى الفهرست (انتهى منه فى ٣٧٧ / ٩٨٧) ويتعلق بمعرفته الشخصية
ومعلوماته عن أبى دلف
الصفحه ١٥ :
وعلى ما يبدو يرجع
العنوان «رسالة» إلى المؤلف نفسه مع ترتيب رقمى الأولى والثانية.
وفى سنة ١٩٣٩
الصفحه ٣٧ :
(وهذا القول أيضا
من زيادات أبى دلف) (١).
ومن أعاجيب (٢) هذا البيت أيضا (٣) أن كانونه (٤) يوقد
الصفحه ٦٦ : : ج ٣ ص ١٦٩).
(٦) فرهاذ : بطل
ايرانى شعبى على معرفة عظيمة بفن البناء.
(٧) الكلام هنا عن
وادى نهر آب
الصفحه ٩٢ : قصب سكرها تزيد على سائر قصب السكر فى سائر الأهواز أربعة فى كل عشرة
وفانيذها (١) يعمل عمل السجزى
الصفحه ٦٢ : أبو نواس إلى البدال فأجابه. فلما قضى حاجته من أبى
نواس غدر به وامتنع عليه فقتله أبو نواس ولم يسكن
الصفحه ٧ : رحلات ويجدان تأكيدا لذلك فى
المعلومات الفقيرة عن حياة أبى دلف. وقد ترتب على هذا اختلاف فى التعليقات
الصفحه ٣٦ :
عظيم الشأن منه (١) تذكى نيران المجوس إلى المشرق والمغرب (٢) وعلى رأس قبته هلال فضة (٣) هو طلسمه
الصفحه ٩٤ :
حسن عجيب متقن
الصنعة معمول من الصخر المهندم يحبس الماء على أنهار عدة وبإزائه مسجد لعلى بن
موسى
الصفحه ٤٠ :
الموضع الذى
يريده. فصار (١) إليه وخط حول النور خطا وبات فلما أصبح أمر بالبناء على
ذلك الخط فهو بيت
الصفحه ٦٥ : القنطرة تسمى
حاليا «بولى ـ آب ـ برد» وكانت توجد على منحنى نهر صيمرة انظر ستين : ص ٢٠٦.
(٢) قرميسين بفتح
الصفحه ٣٤ : وصفها معلومات أبى دلف أنها كانت على ربوة ومحاطة بأسوار قوية وبها
بحيرة طبيعية من أصل بركانى على ما يبدو
الصفحه ٩٦ : مخطوط مشهد «خيل»
(٤) السوس (شوس).
مدينة فى الشمال الغربى لخوزستان على شط نهر «آب شور» قرب آثار «سوز