الصفحه ٩١ : (٢) تنفع عصارته للنقرس (٣). وفيها بيت نار قديم (٤) كان يوقد إلى زمن الرشيد (٥). ودونها بفرسخين مما يلى
الصفحه ٢٢ : قوله إلى أعماله فى الصيدلة والكيمياء. وأبو دلف يذكر أكثر من ٤٠ مكانا يوجد
فيها المعادن أو الأحجار
الصفحه ٣١ : سليمان) وتوجد فى وادى (ساركوتز) (فى الاتحاد السوفيتى) وهو من فروع
نهر (جانما توتش) على بعد ١٤٠ كيلومترا
الصفحه ٣٢ : (٦)
__________________
العرب مرارا إلى جانب
شهر زور (شوارتز ص ٧٣٢) مع أن أحداها تبتعد عن الآخرى بمسافة كبيرة. سهر ورد كانت
فى
الصفحه ٥٨ :
واستعذبوا
العصيان. والمدينة فى صحراء ولأهلها بطش وشدة يمنعون أنفسهم ويحمون حوزتهم. وسمك
سور
الصفحه ٩٣ :
الوادى قنطرة
عظيمة عليها مسجد واسع حسن وعليه أرجاء عجيبة ونواعير بديعة وماؤه فى وقت المدود
أحمر
الصفحه ١٦ :
وفى المعجم
الجغرافى لياقوت الذى طبعه ف. ويستنفيلد فى ١٨٦٦ ـ ١٨٧٣ أمكن تحديد ٣٤ اقتباسا من «الرسالة
الصفحه ٣٧ : (٥) منذ (٦) سبعمائه سنة فلا يوجد فيه رماد البتة (٧) ولا ينقطع الوقود عنه ساعة من الزمان. وهذه المدينة
الصفحه ٥٣ :
الطريخ (١) وبورق يكون فى باجنيس (٢) وهو بلد بنى سليم (٣) وفى هذا البلد ملاحة جيدة الملح وبها أيضا
الصفحه ٦٤ : وياقوت : ج ١ ص ٧٤٥.
(٢) الرد والبراو. هو
حسب مينورسكى مكان يوجد فى غرب «لورستان» قرب جبل منشت أو «كوخى
الصفحه ٥٦ :
فى استدراته عشرة
أذرع. وبأرمينية عيون يخرج منها ماء حامض مفتح وأكثرها حول هذا الجبل وبها زرنيخ
الصفحه ٨٢ :
نفسه ولذلك أيضا
يرون نارا فى ذلك الكهف يقولون انها عيناه وان همهمته تسمع من ذلك الكهف فاعتبرت
ذلك
الصفحه ٣ :
مقدمة المترجم
هذه هى الرسالة
الثانية لأبى دلف عن رحلته فى وسط آسيا وهى تكملة لرسالته الأولى
الصفحه ٧ : علم المؤلفان أن
هناك طبعة لهذا العمل صدرت فى انجلترا من إعداد مينورسكى. وبفضل تلطفه وصلت نسخة
منها إلى
الصفحه ٢٤ :
البلاد والناس
وذلك إلى جانب ما يقال عن إهماله وعدم اكتراثه بالحقائق ومحاولته ذر الرماد فى
العيون