الصفحه ٩٨ : والرباط. وهذه القنطرة من عجائب الدنيا وذلك أنها مبنية على واد
يابس لا ماء فيه إلا فى أوان المدود من
الصفحه ٢٧ : توجد ضرورة لتكرار وصفه
فقد ذكره «كوالفسكى» فى مقدمته لترجمة مولف ابن فضلان (١) وهو ما يوجد عنه عدة كتب
الصفحه ٧٤ :
وبعدها إلى الكرج (١) ولا آثار كسروية بها بل فيها آثار لآل أبى دلف (٢) وأبنية حسنة جليلة تدل على
الصفحه ٤٣ : ء تقوم مقام الباذ زهر (٤)
ووصلت (٥) إلى قلعة ملك الديلم المعروفة (٦) «بسميران» (٧) فرأيت (٨) فى
الصفحه ٨٤ :
الثائر (١). وبطبرستان أترج (٢) ليس فى سائر البلدان مثله حسنا وكبرا. ويعمل بها ماء
الزعفران يصاعد
الصفحه ٨٨ :
الناظر ولا ضرر
بها. وسرت منها فى مفازة خوارزم (١) فرأيت بها آثارا كثيرة لجماعة من ملوك العرب
الصفحه ٨ :
أبو دلف الرحالة
العربى فى القرن العاشر «ورسالته الثانية»
«مؤلف الرسالة الثانية»
إن المعلومات
الصفحه ٤٠ : » (٥) فيها معدن ذهب (٦) ثقيل أبيض فضى أحمر المحك إذا
__________________
(١) عند ياقوت : تقرأ
«فسار
الصفحه ٤٩ :
تين عجيب وزبيبها
يجفف فى التنانير لأنه لا شمس عندهم لكثرة الضباب. ولم تصح السماء عندهم قط وعندهم
الصفحه ٦ : الموجودتان فى مخطوط مشهد وذلك بمقارنة أحداهما بالأخرى
وعلاقتها بالمعلومات فى معجم ياقوت.
وقد مكن وجود النص
الصفحه ١٣ :
بنى ساسان؟ فكثير
مما فى القصيدة يمكن أن يعزى أو يفسر على أساس التعميمات الفنية والخيال الابتكارى
الصفحه ٤٢ : .
وسرت منها إلى
وادى اسفندوية (٦) فوجدت عليها حمامات كثيرة بورقية (٧) تنفع من الرياح فى العصب فقط وبه حمة
الصفحه ٤٧ :
__________________
(١) أضيفت.
(٢) هى مدينة فى
الجزء الشرقى من أذربيجان الايرانية. انظر عنها : ياقوت : ج ١ ص ص ١٩٧ ـ ١٩٨
الصفحه ٦٩ : (٢). وبناء هذا القصر عجيب جدا. وذلك أنه على دكة من حجر
ارتفاعها عن وجه الأرض نحو عشرين ذراعا وفيه ايوانات
الصفحه ٧٢ :
صغيرة القدر فى
رأى العين لا يدرك غورها. ويقال أن فيها غرق بعض ملوك الفرس وأن والدته سارت ومعها