الصفحه ٩٢ : »
وفى مخطوط مشهد : يمكن قراءتها «السجزى» وهى تنسب إلى «سجستان» (سيستان) حيث يزرع
قصب السكر منذ زمن بعيد
الصفحه ٤ :
أولهما : التوسع
فى الكلام عن آل ساسان الذين ينتمى إليهم أبو دلف.
ثانيهما : تفسير
بعض المصطلحات
الصفحه ٢٣ : بأبى دلف يمكن أن تعزى إلى ما أشير إليه من قبل من تناقض معلوماته
بالإضافة إلى نقد بعض العلماء العرب
الصفحه ٢٤ :
البلاد والناس
وذلك إلى جانب ما يقال عن إهماله وعدم اكتراثه بالحقائق ومحاولته ذر الرماد فى
العيون
الصفحه ٢٥ : وصعوبات فى معرفة الأماكن وهو ما يمكن ان
يعزى إلى المؤلف او المحرر او ناسخ المخطوط.
اما بالنسبة لزمن
الصفحه ٣١ :
فوصلت بالخبر
والصفة إلى «الشيز» (١) وهى مدينة بين المراغة (٢) وزنجان (٣) وشهر زور
الصفحه ٣٧ : أبى دلف ترجع إلى جامع أو مؤلف مجلد مخطوط مشهد. وفى فترة متأخرة قام
ناسخ المخطوط بإدخال هذه الملاحظات
الصفحه ٥١ :
القلعى وقريب من
الفضة ، وعليها (١) قلاع حصينة (٢). وجانب من هذه البحيرة يأخذ إلى موضع يقال له وادى
الصفحه ٥٢ : (٨) فإنى أذكر علته إذا بلغت إلى سلوكى موضعه إن شاء الله
وحده. ومن شرف هذه الحمة أن مع مجراها مجرى ماء عذب
الصفحه ٥٣ : مينورسكى
: أن يتوصل إلى أن حكام هذه المنطقة من أرمينيا فى منتصف القرن العاشر يرجع فى
الواقع أصلهم إلى قبيلة
الصفحه ٥٧ :
__________________
(١) نريز : منطقة
صغيرة توجد إلى الجنوب من بحيرة أرمية والتى فى مكانها حاليا «سيلدوز» المرجع
السابق
الصفحه ٧٤ :
وبعدها إلى الكرج (١) ولا آثار كسروية بها بل فيها آثار لآل أبى دلف (٢) وأبنية حسنة جليلة تدل على
الصفحه ٧٨ :
__________________
حيث يشيرا إلى أنه فى
الرى كانت عائلة تسمى «بنو جريش» استوطنتها بعد تأسيسها.
(١) الايغار يطلق على
الصفحه ٨١ : : (بالفارسية
فريدون) بطل شعبى ايرانى. وفى العصور الوسطى كانت تنتشر بين أهالى ايران (انتقلت
عنهم إلى البلاد
الصفحه ٨٨ :
حقيقة إلى خوارزم؟ إن الشك فى هذا يتولد عن أنه فى وصفه هذه البلاد يورد معلومات
ضحلة ذات طابع عام