الصفحه ٦٢ : الدفلى. وبها رمان لم أر فى
بلد من البلاد مثله. وبها أيضا تين عجيب الأمر يقال له «الشاهنجير» تفسيره ملك
الصفحه ٦٥ :
قنطرة (١) عظيمة تكون ضعف قنطرة خانقين بديعة عجيبة. ومنها إلى
قرميسين (٢) وهى مدينة حسنة عجيبة ولا
الصفحه ٨٨ :
الناظر ولا ضرر
بها. وسرت منها فى مفازة خوارزم (١) فرأيت بها آثارا كثيرة لجماعة من ملوك العرب
الصفحه ٩٢ : (٢). وسوق الأهواز (٣) تخترقها مياه مختلفة منها الوادى الأعظم (٤) وهو ماء «تستر» يمر على جانبها. ومنه يأخذ
الصفحه ٩٦ :
ذات آثار عجيبة
وأبنية عادية (١) وتثار منها الدفائن (٢) كما تثار بمصر وبها نواويس بديعة الصنعة
الصفحه ٣ : المعتبرون
ويتدرب به أولو العزة والطمأنينة ، ويثقف به رأى من عجز عن سياحة الأرض». وتبدأ
وقائع الرحلة الثانية
الصفحه ٢٨ : من اختلاف القراءات المهمة. وأخيرا أشرنا إلى عيوب ومناقص كتابة بعض
الكلمات فى المخطوط. إلا أن بعض
الصفحه ٤٥ :
الأموال والذخائر
والكنوز. فجمع جمعا عظيما من الديلم وخرج إلى أذربيجان فكان من أمره مالا يخفى على
الصفحه ٤٧ :
ومنها (إلى) (١) أردبيل (٢) فركبت جبال الويزور (٣) وقبان (٤) وخاجين (٥) والربع (٦) وحندان
الصفحه ٤٨ :
وواسط (١) ولا ينصبغ الصوف بواسط الا به وهو أقوى من المصرى. وبها
وبأردبيل وهذه الجبال التى تقدم
الصفحه ٥٣ : معدن للملح
الاندرانى (٤) وبها معدن مغنيسيا ومعدن نحاس وهو الذى «بحيزان» (٥) ومنه يكون التوتيا المحمودى
الصفحه ٨١ :
يراه الناس من مرج
القلعة ومن عقبة همذان والناظر اليه من «الرى» يظن أنه مشرف عليه وأن المسافة
الصفحه ٨٢ :
نفسه ولذلك أيضا
يرون نارا فى ذلك الكهف يقولون انها عيناه وان همهمته تسمع من ذلك الكهف فاعتبرت
ذلك
الصفحه ٩٨ :
بالقرب من غلمانه وحاشيته فأتوا عليهم. وهى أيضا صاحبة القنطرة المعروفة بقنطرة «خوراذ»
التى بين ايذج
الصفحه ٦ :
بصورة أكثر من معلومات أبى دلف عن وسط آسيا والصين والهند. وبخظوات عادية طبيعية
كبرت رسالتا أبى دلف