الصفحه ٢٧ : المخطوط يحتمل ارجاعه إلى القرن ١٣.
والطبعة الحالية
تتكون من ثلاثة أجزاء رئيسية : النص المنقح مع ملاحظات
الصفحه ٣٤ :
قليل الغبار يدخل
فى التزايين (١) والتزاويق ومنه (٢) خاصة يعمل (٣) أهل اصفهان فصوصا ولا أحمر
الصفحه ٣٥ :
(قرار) (١) وانى ارسيت فيه أربعة عشر ألف ذراع (٢) وكسورا من ألف (٣) فلم تستقر (٤) المثقلة ولا
الصفحه ٥١ :
القلعى وقريب من
الفضة ، وعليها (١) قلاع حصينة (٢). وجانب من هذه البحيرة يأخذ إلى موضع يقال له وادى
الصفحه ٥٤ :
وبين «أفلوغونيا (١)» بلد كبير لا يخرج منه عالم ولا خرج فيما سلف وذلك بالطبع (٢). وفى هذا البلد
الصفحه ٦١ : بها ذوو البصائر. والملك الذى بناها أ. ويز (٢) وبحلوان (٣) من الآثار قريب من قصر شيرين ومنها إلى طاق
الصفحه ٦٣ : خراب يقال أن ابرويز قتل ابنا له فيها فخربت من ذلك. وقد كان بجكم التركى
(١) هم ببنائها فمات قبل ذلك
الصفحه ٦٩ :
متفرقة مختلفة.
وعندها قصر كسرى شامخ البناء وبين يديه (١) زلافة وبستان كبير. ومنها إلى قصر اللصوص
الصفحه ٨٣ : سليمان بن عبد الله بن طاهر (٢). وعدلهم ظاهر وسياستهم منتظمة وأمر الرعية معهم مستقيم
وأول من ملكها يلقب
الصفحه ٥ : تاريخ الشعوب
السوفيتية وهى الطبعة التى يرجع فضل المبادرة إليها إلى كل من بارتولد
وكراتشكوفسكى. وقد كانت
الصفحه ٨ :
المتعلقة بحياة المؤلف شحيحة ونادرة تماما فى المصادر العربية وقد عرفها العلم من
عهد بعيد وفى الفترة الأخيرة
الصفحه ١٧ :
من تحليل جزء كبير
من مضمون «الرسالة الثانية» والمعلومات المتعلقة بمؤلفها وعرض لنتائجه فى المقالة
الصفحه ٣٢ : كانت سهرورد تقع إلى الجنوب من زنجان ليس ببعيد من
المدينة على الطريق إلى همدان. انظر : لوسترانج ص ٢٢٣
الصفحه ٥٢ : السهم من خاصرته لأنها
أرق موضع وجد فيه منفذا ولم أر مثل هذا الماء إلا فى بلد «التيز» (٧) والمكران
الصفحه ٥٦ :
فى استدراته عشرة
أذرع. وبأرمينية عيون يخرج منها ماء حامض مفتح وأكثرها حول هذا الجبل وبها زرنيخ