الصفحه ٣٨ : وقف عليه دفع الهدية إلى أمه وبشرها بما
يكون لولدها من الشرف والذكر وفعل الخير ويسألها أن تدعو (١٢) له
الصفحه ٨٨ :
الناظر ولا ضرر
بها. وسرت منها فى مفازة خوارزم (١) فرأيت بها آثارا كثيرة لجماعة من ملوك العرب
الصفحه ٧٨ :
واحد عصب ولا قطاع
ولا إيغار (١). وكان إذا قدم مدينة «السلم» (٢) حملت خزائنه (٣) فى الطب ـ دون غيره
الصفحه ٤١ : (٩) كثيرا عظيم الخلقة يكون الواحد منه عشرة أذرع وأكثر من
ذلك. وفى هذه (١٠) المدينة نهر من شرب منه أمن من (١١
الصفحه ٤٨ :
وواسط (١) ولا ينصبغ الصوف بواسط الا به وهو أقوى من المصرى. وبها
وبأردبيل وهذه الجبال التى تقدم
الصفحه ٢١ : » كقاعدة الطابع العام الضرورى
لموضوع الوصف سواء كان ذلك الموضوع منطقة أو مدينة أو بلدة أو بحيرة أو جبل أو
الصفحه ٣٤ : المعدنية ولم نجد من (٨) ذلك فى المشرق (٩). وأما فضتها فإنها تعز (١٠) لعز (١١) الفحم عندهم.
وهذه المدينة
الصفحه ٧٣ : قرأه ضم إلى الرسول جماعة
من الجند وكتب له إلى عامل نهاوند أن يخلى بينه وبين ما يريد فلما صار إليه قال
الصفحه ٧٢ : فوقه فلا يزال على هذا الترتيب إلى آخر الحياض فإذا نقص الماء من الحوض
الأعلى نبع الماء الذى تحته ولا
الصفحه ١٥ : وتضمنت إلى جانب صدقها كثيرا من المعلومات التقريبية غير الواضحة بل
وأشياء من صنع الخيال.
أما الرسالة
الصفحه ١٢ :
فطابت بالغوى
نفسى
على الامساك
والفطر
على أنى من
القوم ال
بها
الصفحه ٧٧ : وتباعهم ومتصرفيهم من الحول
إلى الحول شرابا فى نهاية الجودة مع ما (معما) يتبعه من حملان وخلعة وطيب ومأكول
الصفحه ٤٤ : المال ذا كنوز
عظيمة فما زال على ذلك إلى أن (٤) أضمر أولاده مخالفته رحمة منهم لمن عندهم من الناس الذين
هم
الصفحه ٥ : تاريخ الشعوب
السوفيتية وهى الطبعة التى يرجع فضل المبادرة إليها إلى كل من بارتولد
وكراتشكوفسكى. وقد كانت
الصفحه ٦٢ : بدير الغار وسميت بهذا الاسم لأن قوما يزعمون أن أبا نواس خرج من
العراق قاصدا إلى خراسان فوصل إلى هذه