الصفحه ٣٩ :
مريم (١) فدفع إليها ما وجه به معه وعرفها بركة ولدها فلما أراد
الانصراف عنها دفعت إليه جراب تراب
الصفحه ٤٠ : اتجاهها من «الشيز»
مع أنه فى معلومات تالية يمكن بسرعة أن تنسب لا إلى المنطقة إلى المدينة. وياقوت
فى معجمه
الصفحه ٦٠ :
ينظر الجالس عليه
إلى عدة فراسخ وبيده سيف مجرد ، فمنى نظر إلى خيل من بعض الجهات لمع بسيفه فأنجفلت
الصفحه ٧٦ : نظر إليها أنها من الأبنية القديمة الكسروية
وبها سجن عظيم (٧) مهول يحيط به بحر عميق عليه أجمة قصب وهو
الصفحه ٢٢ :
وما يلفت النظر
قبل كل شىء اهتمام أبى دلف بمعرفة أساس أو اصل مختلف المعادن المفيدة. ويرجع ذلك
حسب
الصفحه ٤٤ :
وكان محمد بن
مسافر (١) صاحبها إذا نظر إلى سلعة حسناء أو عمل محكم سأل عن صانعه فإذا أخبر بمكانه
الصفحه ٤٦ : أن أمضى إلى مغار الطيس لا نظر إليه فلم يمكن ذلك
لسبب قطع عنه وانكفيت إلى الغرض (١٥
الصفحه ٦٦ : من
نظر إليه أنه متحرك. وهذه الصورة صورة «برويز» على فرسه «شبديز» وليس صورة فى
الأرض تشبهها. وفى الطاق
الصفحه ٨٢ :
العامة. ووجدت فى بعض شعاب هذا الجبل آثار بناء قديم وحولها مشاهد تدل على أنها
مصايف بعض الاكاسرة. وإذا نظر
الصفحه ٩٤ : لهجا
بالصيد فى تلك الأماكن فربما أخل بالنظر فى أمور المملكة مدة. فيقال إنها عملت له
هذا الطلسم ليتجنب
الصفحه ٩٩ :
ثلاثمائة ألف دينار وخمسون ألف دينار. وفى مشاهدتها والنظر اليها عبرة لأولى
الألباب
الصفحه ١٥ :
وعلى ما يبدو يرجع
العنوان «رسالة» إلى المؤلف نفسه مع ترتيب رقمى الأولى والثانية.
وفى سنة ١٩٣٩
الصفحه ٧ : أنهما لا يزاوجان بعضهما وبالإضافة
إلى هذا لم يكن هناك اتفاق تام فى كل الأحوال مع قراءة مؤلف الطبعة
الصفحه ٦٣ : القصر) مدينة فى «جبال». وكما يذكر «دى غوى» ، ومن ورائه»
لوسترانج وشوارتز : أن الطرز تتفق مع محطة قصر
الصفحه ٢٣ :
دلف قد ذكرها كراتشكوفسكى مع مناقشة عظيمة (٣) وذلك بفضل تأثير محرر مخطوط مشهد.
وعدم ثقة
المستشرقين