الصفحه ٩٤ : من واد (١) [و] يعرف بشور آب (٢) وبها آثار كسروية يسيرة. ومنها إلى «رام هرمز» (٣) وهذه مدينة جليلة
الصفحه ٩٥ : يوجد هذا الكبريت فى غيرها. وأن حمل منها
إلى سواها لم يسرج. وأن أتى بالنار من غير «دورق» واشتغلت فى ذلك
الصفحه ٥٧ :
__________________
(١) نريز : منطقة
صغيرة توجد إلى الجنوب من بحيرة أرمية والتى فى مكانها حاليا «سيلدوز» المرجع
السابق
الصفحه ٦٦ : مشدود الوسط بيده بال (٢) كأنه يحفر به الأرض والماء يخرج من تحت رجله ، وتسير (٣) من هذا المكان إلى قنطرة
الصفحه ٥١ :
القلعى وقريب من
الفضة ، وعليها (١) قلاع حصينة (٢). وجانب من هذه البحيرة يأخذ إلى موضع يقال له وادى
الصفحه ٥٢ : السهم من خاصرته لأنها
أرق موضع وجد فيه منفذا ولم أر مثل هذا الماء إلا فى بلد «التيز» (٧) والمكران
الصفحه ٨٨ :
الناظر ولا ضرر
بها. وسرت منها فى مفازة خوارزم (١) فرأيت بها آثارا كثيرة لجماعة من ملوك العرب
الصفحه ٨١ :
يراه الناس من مرج
القلعة ومن عقبة همذان والناظر اليه من «الرى» يظن أنه مشرف عليه وأن المسافة
الصفحه ٩٨ : فى قراره نحو
عشرة أذرع. وقد ابتدىء بعمل هذه القنطرة من أسفلها إلى أن بلغ بها وجه الأرض
بالرصاص
الصفحه ٢٢ : قوله إلى أعماله فى الصيدلة والكيمياء. وأبو دلف يذكر أكثر من ٤٠ مكانا يوجد
فيها المعادن أو الأحجار
الصفحه ٣١ : تقريبا إلى الجنوب الشرقى من (أورمى) ومن
إشارة تالية لأبى دلف عن موقع (الشيز) وكذلك وصفه التفصيلى لها أمكن
الصفحه ٧٨ : على مائة جمل. وكان إذا حضر مجلس
الوزير طرح له مصلى ولم يفعل هذا بأحد ، غيره من سائر الملوك. ومياه
الصفحه ٢٣ : بأبى دلف يمكن أن تعزى إلى ما أشير إليه من قبل من تناقض معلوماته
بالإضافة إلى نقد بعض العلماء العرب
الصفحه ٢٤ :
البلاد والناس
وذلك إلى جانب ما يقال عن إهماله وعدم اكتراثه بالحقائق ومحاولته ذر الرماد فى
العيون
الصفحه ٢٥ : فإن هذا من الصعب التأكد منه او الوصول إليه. ففى النص توجد
بدون توقع وقفات زمنية فى تسلسل الأحداث