الصفحه ٣٨ : ) : فإنها على بحر القلزم وهو بحر فارس فينتهي حد لها إلى
بلاد الزنج ، وحد لها إلى البرية التي بين النوبة وبحر
الصفحه ٧١ : الليالي والأيام لم يبطل أبدا ، ولا يسافر مركب
أبدا ، في البحر في تلك المملكة إلا وفيه من رخامها. ويستخرج
الصفحه ٩٦ : كرهية الساحرة كانت ساكنة بأعلى هذا الجبل في قصر عظيم ،
وكانت تتكلم على المراكب المقلعة في البحر فتقف
الصفحه ١٢٩ : أشهر ، وعرضها من بحر
الصين إلى بحر الهند في الجنوب ، وإلى سد يأجوج ومأجوج في الشمال. وقد قيل إن
عرضها
الصفحه ١٦٩ : الذهب.
ومنها سرقوسة (٢٨٠) : وهي مدينة عظيمة يقصدها التجار من سائر الأقطار ، والبحر
محدق بها من جميع
الصفحه ١٩٥ :
فصل في بحر الظلمة
وهو بالبحر المحيط
الغربي
ويسمى المظلم ،
لكثرة أهواله وصعوبة متنه فلا يمكن
الصفحه ١٩٧ :
جزيرة كبيرة وبها خلق مثل خلق الإنسان ، إلا أن وجوههم وجوه الدواب يغوصون في
البحر فيخرجون ما يقدرون عليه
الصفحه ٢١٢ :
قطعته نصفين ولا
تنطوى على شيء إلا أهلكته وتسمى أيضا القرش (٣٢٢) ، وفي هذا البحر الدردور ، وهو إذا
الصفحه ٢٣٢ :
فصل في بحر الزنج (٣٣٦)
وهو بحر الهند بعينه
وبلاد الزنج منه
في جانب الجنوب تحت سهيل وراكب هذا
الصفحه ٢٤٤ : التنين (٣٤٧) : ذكروا أنه يرتفع من هذا البحر تنين عظيم يشبه السحاب
الأسود وينظر إليه الناس. وزعموا أنها
الصفحه ٢٥٩ : البحر من جميع خلجانه أو من الموقع المعروف
بالأشتوم ولم يرى الناس أحسن من جناتها وكرومها. وفي القرن
الصفحه ٢٧ : ذكر البحار :
فأعظم بحر على وجه الأرض : المحيط المطوق بها من سائر جهاتها ، وليس له قرار ولا
ساحل إلا من
الصفحه ٣٤ : يقع بحر الروم. وأما أرض الروم فحدها من هذا البحر المحيط
على بلاد الجلالقة (٤٠) وافرنجة (٤١) ورومية (٤٢
الصفحه ٣٩ :
قنوج ، ثم تحوزه إلى أرض التبت ، نحو من أربعة أشهر ، وعرضها من بحر فارس على أرض
قنوج نحو من ثلاثة أشهر
الصفحه ٤٦ :
البحر ولذلك صار
مرا زعافا. واختلفوا في المد والجزر ، فزعم أرسطاطاليس (٦٩) أن علة ذلك من الشمس إذا