الصفحه ٢٤٣ :
فصل في بحر الخزر
وهو بحر الأتراك ،
وهو في جهة الشمال ، شرقيه جرجان وطبرستان وعلى شماله بلاد
الصفحه ٢٩٧ :
الدر واللؤلؤ (٤٠٧) : يتكون في بحر الهند وفارس. وزعم البحريون أن الصدف (٤٠٨) الدري (٤٠٩) لا يكون
الصفحه ١٢٠ : على شاطئ البحر في الضفة الغربية من
الدجلة ، وإليها مصب ماء الدجلة ويقال في المثل : ما بعد عبادان قرية
الصفحه ١٥٠ :
اليمن جبل يحول
بينهما وبين الماء ، وكان بين اليمن والبحر مسافة بعيدة فقطع بعض الملوك ذلك الجبل
الصفحه ١٥١ :
عدن (٢٥٣) : وهي مدينة لطيفة ، وإنما اشتهر اسمها لأنها مرسى البحرين
، ومنها تسافر مراكب السند
الصفحه ١٧٦ :
ناحية البلغار ليس
لهم بحر ملح لأن بلادهم بعيدة عن الشمس ، ولهم على البحر مدن وبلاد وقلاع منيعة
الصفحه ١٩٣ : شرقي الأندلس ، من جهة جنوبها ، من حيث ابتدأ
، وطول هذا البحر ألف ومائة وستة وستون فرسخا. ويخرج من هذا
الصفحه ٢٣٨ :
وجزيرة مجمع
البحرين : وهي جزيرة كبيرة وفيها منارة مبنية بالصخر المانع الصلد ، لها أساس راسخ
ولا
الصفحه ٢٩٨ :
وترسب الأصداف إلى قرار البحر وتلصق به وينبت لها عروق كالشجرة في قرار البحر حتى
لا يحركها الماء فيفسد ما
الصفحه ٣٢ :
الزنج حتى تنتهي إلى البحر المحيط. فهذا خط ما بين جنوب الأرض وشمالها.
وأما مسافة هذه
الأرض وهذا الخط
الصفحه ٦٥ :
البحر لا يعلم أحد قعره ولا يعلم ما خلفه إلا الله سبحانه وتعالى ، وهو غور المحيط
ولم يقف أحد من خبره على
الصفحه ١٩٤ :
وأما بحر جرجان
والديلم : فهو بحر الخزر ، فإنه يخرج منقطعا لا يتصل بشيء من البحار المذكورة وتقع
فيه
الصفحه ٢٠٦ : عظيم يسيل كالقطرة يصب في البحر فيحرق السمك في البحر فيطفو على الماء.
وجزيرة جالوس :
وهي جزيرة بها قوم
الصفحه ٢١٠ : هذا البحر طائرا يطير وهو من نور لا يستطيع أحد النظر إليه ، فإذا ارتفع
على صاري المركب سكنت الريح وهدأت
الصفحه ٢١٧ : . ومنها جزيرة في هذا البحر بها أقوام أبدانهم أبدان
الآدميين ورؤوسهم رؤوس الدواب يخوضون في البحر فيخرجون ما