الصفحه ٦٣ : بالنحاس الأندلسي ؛ مخرمات تخريما يعجز البشر ، وفي كل باب
حلق ، في نهاية الصنعة والحكمة. وبه الصومعة
الصفحه ٦٢ : ، وبقبلته صناعات تدهش العقول ، وعلى فرجة المحراب سبع قسي قائمة على
عمد طول كل قوس فوق القامة ، تحير الروم
الصفحه ٧١ : منها أعمدة طول كل
عامود ما يزيد على أربعين شبرا. وغالب الدواميس قائمة على حالها.
شاطبة (١١١) : وهي
الصفحه ١٢٠ : الإسكندر الأكبر عام
٣٣١ ق. م. وكان بها القصور وإيوان الأعمدة وكانت مدينة حصينة عند سفح صخرة بجنوب
شرق إيران
الصفحه ١٥٦ : من ذهب وفضة وزبرجد وياقوت ولؤلؤ ، واجعلوا تحت عقود تلك المدينة
أعمدة من زبرجد وأعاليها قصورا وفوق
الصفحه ٤٣ : وثمانون ألف
اسطاربوس ؛ والاسطاربوس أربعة وعشرون ميلا فيكون هذا الحكم مائة ألف ألف وأربعمائة
وأربعين ألف
الصفحه ٨٢ : تحت أقبية إلى معمورها ، ويدور بها وينقسم في دورها بصنعة
عجيبة وحكمة غريبة ، يتصل بعضها ببعض أحسن اتصال
الصفحه ٥٨ :
سبتة (٨٩) : مدينة في بر العدو قبالة الجزيرة الخضراء ، وهي سبعة
أجبل صغار متصلة عامرة ويحيط بها
الصفحه ٨٠ : عارفا بها فأقام سبعة أيام يسير في رمال بين مهبي الغرب
والجنوب ، فظهرت له مدينة عظيمة لها حصن عظيم بأبواب
الصفحه ٧٤ :
أموالها ، ووجد
بها ذخائر عظيمة ، من بعضها مائة وسبعون تاجا من الدر والياقوت والأحجار النفيسة
الصفحه ٩٢ : والأسلحة الفاخرة التي قد دهنت بدهان الحكمة فلا تصدأ
أبدا إلى يوم القيامة. وفيه الزجاج الذي ينطوي ولا ينكسر
الصفحه ١٨٨ :
ذروتي الجبلين على
قدر الدروند. وعلى الباب قفل من حديد طوله سبعة أذرع في غلظ ذراع ونصف وارتفاع
الصفحه ٤٧ : السبع ، ثم يحيط بالكل فلك الكواكب الثابتة ؛ ثم
يحيط بالكل الفلك الأعظم الأطلس المستقيم ، ثم يحيط بالكل
الصفحه ١٢٢ : الاشعري ، نزل هؤلاء في سبع قرى في منطقة قم كان اسم احداها (كمندان)
ولما استوطنوها اجتمع اليهم بنو عمهم
الصفحه ٤٠٦ : . قال
: فما بين عينيه؟ قال : بين عينيه سبعة أبحر ، في كل بحر سبعون ألف مدينة ، وفي كل
مدينة سبعون ألف