الصفحه ٢٢٧ : البحر دردور صغير.
حكى القزويني : أن
رجلا من أصفهان ركبته ديون كثيرة ففارق أصفهان وركب هذا البحر صدفة
الصفحه ٤٧ : الثور خارجة من أقطار الأرض
ممتدة إلى العرش ، ومنخر الثور في ثقبين من تلك الياقوتة الخضراء تحت البحر
الصفحه ١١٨ : ، يترتفع المدينة عن سطح البحر بنحو ٢٢ م
ويحدها من الشمال ناحية الكفل (محافظة بابل) ومن الشرق ناحية السنية
الصفحه ١٧١ : الروم المشهورة قسطنطينية
وهي مثلثة الشكل ، منها جانبان في البحر وجانب في البر وفيه باب الذهب. وطول هذه
الصفحه ٢٢٢ :
واجتهدت أن أعرف الملك من المسكين فلم أعرفه.قال : فتركهم الاسكندر وانصرف عنهم.
وأما عجائب هذا
البحر
الصفحه ٢٥٧ : عال هناك وتسلك
على البحر المظلم ، وهي أحلى من العسل وأذكى رائحة من المسك ولكنها تتغير بتغير
المجاري
الصفحه ٣٠٠ : البحر كالشجر وإذا كلس تكليس أهل الصنعة عقد
الزئبق ، فمنه أبيض ومنه أحمر ومنه أسود ، وهو يقوي البصر كحلا
الصفحه ٢٩٥ : بحمرة ، ويوجد بساحل بحر الهند والترك ، وأي مركب دخل
هذين البحرين فمهما كان فيه من الحديد طار منه مثل
الصفحه ١٣١ :
كثيرة وهي على خور من البحر الأعظم تدخل فيه المراكب إلى مسيرة شهرين ، وبها الأرز
والموز الغزير وقصب السكر
الصفحه ٢٤٥ : استرحت من سطوة الخزر ومقاساة الأتراك
ثم أغفى إغفاءه
فطلع طالع من البحر حتى سد الأفق بطوله وارتفع
الصفحه ١٥٨ : الساعة على هيئتها.
فتعجب معاوية من
إخبار كعب بهذا الخبر ، وقال : هل يصل إلى تلك المدينة أحد من البشر
الصفحه ٤٨ : معاوية البصري ، نزيل الكوفة ، ثقة ، من الطبقة السابعة ،
توفى ١٦٤ ه.
الصفحه ٤٣٢ : الفتن بالشام قال : فإذا كان ذلك فانتظروا خروج
المهدي. ثم ذكر السفياني وأنه من ولد زيد بن معاوية ، بوجهه
الصفحه ٢٥٨ :
وحكي أن رجلا من
ولد العيص (٣٦٢) بن إسحاق بن إبراهيم الخليل عليهم السلام يسمى جيادا لما
دخل مصر
الصفحه ١٨٣ : ،
وبساحل بحرها ألوان من الحجارة الملونة المثمنة. أرض خزخيز : وهي متصلة بأرض
التغزغز من المشرق شمالا مما يلي