الصفحه ١٢٢ : كلمة (كومة) التي
كان الفرس يطلقونها على بيوت الرعيان الذين يردون قم للرعي (وهم أول من سكنوا
المنطقة
الصفحه ٣٤٤ : وهم أول من اكتشف قيمتها الغذائية
وفوائدها الطبية ، حيث تعتبر بلاد فارس الموطن الأصلي للسبانخ ومن ثم
الصفحه ٢٠٣ : هو الأول من نوعه في العالم (٥٨٥.M.Pauthier ,P).
(٣١٦) الخيزران (البامبو)
اسم لأكثر من ألف نوع من
الصفحه ٢٧٢ : ومائتين فحفر فيها محمد بن الضحاك تسعة أذرع فزاد
ماؤها ، وأول من فرش أرضها بالرخام المنصور ثاني الخلفا
الصفحه ٣٩٢ : بالمعنى الحرفي)
وخصوصا فيما يتعلق بالتعليمات والتوجيهات القانونية ، وترمز التوراة للأسفار
الخمسة الأولى من
الصفحه ٢٠٢ : ، منها
ما ذكر أنه سافر في بحر الصين فألقتهم الريح في جزيرة عظيمة كبيرة واسعة فخرج
إليها أهل السفينة
الصفحه ٢٤٦ : : وهو نهر عظيم في بلاد الخزر ، ويقارب دجلة ، ومجيئه من أرض الروس
وبلغار ومصبه في بحر الخزر. وقد ذكر
الصفحه ٢٧ : ذكر البحار :
فأعظم بحر على وجه الأرض : المحيط المطوق بها من سائر جهاتها ، وليس له قرار ولا
ساحل إلا من
الصفحه ١٤١ : بها كثير ، وبينها وبين الحجاز عرب البحر
وبين النوبة قوم يقال لهم البليون أهل عزم وشجاعة يهابهم كل من
الصفحه ٤٠٠ :
كذلك ، وأمر كلا
منها فاستقرت بمكانها دون الآخرى. قال : صدقت يا محمد ، فما بال لون سماء الدنيا
اخضر
الصفحه ٨٢ : يبق منها إلا قصبة واحدة وهي المدينة الآن ، وصارت المنارة في البحر لغلبة
الماء على قصبة المنارة. ويقال
الصفحه ١٤٩ : اليمن (٢٥١) : فهي تقابل أرض البربر وأرض الزنج وبينهما عرض البحر.
واليمن على ساحل بحر القلزم من الغرب
الصفحه ١٧٥ : اللحم والسمك والعسل واللبن كثير جدا ، وبيوتها
غالبا خشب.
وأما ما على البحر
النيطشي من بلاد الروم فمدن
الصفحه ٢٣٤ :
تظهر في كل سنة
مرة واحدة فيحتال عليها ملوك الزنج ويصيدونها ويتخذون من جلدها فراشا يجلس عليه
صاحب
الصفحه ٣٩ :
قنوج ، ثم تحوزه إلى أرض التبت ، نحو من أربعة أشهر ، وعرضها من بحر فارس على أرض
قنوج نحو من ثلاثة أشهر