الصفحه ٤٦٢ :
ذكر المطرة التي تنبت
الأجساد
قالوا : فإذا مضى
من النفختين أربعون عاما أمطر الله سبحانه من تحت
الصفحه ٤٦٦ :
ويتهيأن لقدوم سيد
الأنبياء والمرسلين وقدوم أزواجهن من المؤمنين فما بقي غير الوصال والاجتماع
الصفحه ٤٦٨ :
فيأتون نوحا
فيقولون مقالهم. فيقول : كيف لي بالشفاعة وقد أهلك الله بدعوتي من في الأرض
وأغرقهم؟ ولكن
الصفحه ٤٧٤ :
وهذه قصيدة جامعة
لغالب ما تقدم من أحوال يوم القيامة
واسمها قلادة (٦٢٣) الدر
المنثور في ذكر البعث
الصفحه ٥٠١ :
...................................................................... ٣٩٢
فصل فيما ذكر من المدة قبل خلق الخلق................................... ٤١٦
ذكر مدة الدنيا
الصفحه ١٢ :
من مجموعة غاريت Garrett.
وكانت «جامعة
برنستون» في الولايات المتحدة (برنستون ، نيوجرزي) قد أصدرت عام
الصفحه ٢٥ : ،
والجهات ، والبحار والفلوات ، وما اشتملت عليه من الممالك ، مستوعبا فيها لذلك ،
إن شاء الله تعالى
ولنشرع
الصفحه ١١٩ : الأنهار وهي تزيد على عشرة آلاف نهر تجري فيها
السامريات ، ولكل منها اسم ينسب إلى صاحبه الذي حفره ، وإلى
الصفحه ١٨٩ :
قال سلام الترجمان
: سألت من هناك هل رأيتم قط أحدا منهم؟ فأخبروا أنهم رأوا منهم عددا كثيرا فوق
الصفحه ٢٦٦ :
عين نهاوند (٣٦٧) : قال صاحب تحفة الغرائب : بالقرب من نهاوند عين في شعب
جبل وتحت الشعب وطأة ، فكل
الصفحه ٢٦٩ : . قالا : اذهبي فافعلي. قالت : فذهبت وأنا أرتعد ففعلت فخرج
مني فارس مقنع بحديد فصعد إلى السماء. فرجعت
الصفحه ٢٨٩ :
على أراضينا ؛
فكسروا فم الأسد فانقطع الماء أصلا من ذلك الأسد وخربت تلك القرية وارتحل أهلها
الصفحه ٣٠٥ :
والإجاص والعناب
والغبيراء (٤٢١) والدراقن (٤٢٢) والزعرور (٤٢٣) والنبق (٤٢٤).ومنها عشرة ليس لها قشر
الصفحه ٣٤٧ : المسترخية.
أشنان : هو حار
يابس مفتح محلل. ووزن نصف درهم منه يحل عسر البول ، ودرهم يدر الحيض ، وثلاثة
دراهم
الصفحه ٣٨٠ : ومنثور الصغد ونوفر السودان ، وورد جور ، ونرجس الدست ،
وشاهسفرم ترمذ. فلما سمع عضد الدولة ذلك ضحك وتعجب من