الصفحه ٩٨ :
وكورة السامرة ،
وكورة عانة ، وكورة ناصرة وكورة صور. وأرض دمشق (١٦٢) : من كورها كورة الغوطة وكورة
الصفحه ٩٩ : عليه أموالا عظيمة ، قيل : إن جملة ما أنفق عليه أربعمائة صندوق من ذهب ،
وكل صندوق أربعة عشر ألف دينار
الصفحه ١١٥ :
وكانت بغداد في
أيام البرامكة (١٩٢) مدينة عظيمة يقال إن حماماتها حصرت في وقت من الأوقات
فكانت ستين
الصفحه ١٢٦ : شاهقة بها معادن الذهب والفضة والنوشادر
والزاج ، وبها جبال شاهقة وطرق ممنعة ، وفي الجبال خسوف تخرج منه
الصفحه ١٥٢ :
التي ذكرها الله
تعالى في القرآن وكانت مدينة عظيمة ؛ وكان بها طوائف من أهل اليمن. وعمان تسمى
مدينة
الصفحه ٢٠٧ : ملك عظيم مهيب كثير الجيوش والجنود ؛ وله المراكب البهية من الخيل والفيلة
العجيبة.
جزيرة القمر : وهي
الصفحه ٢١٥ :
وبهذه الجزيرة عين
يفور منها الماء وينزل في ثقب في الأرض فيطلع له رشاش فأي شيء وقع من ذلك الرشاش
الصفحه ٢٦٥ :
والوقت ، ويكبر
ويسود في يومه ذلك ويأخذه الناس ، ويأخذون من ماء تلك العين ، كل أحد بمقدرته ثم
الصفحه ٢٨٠ :
تركستان. فيه حيات
من نظر إليها مات الناظر لوقته إلا أنها لا تتجاوز هذا الجبل أبدا.
جبل نهاوند
الصفحه ٣١٠ :
الطري ثم جديد
عامه الأبيض. وهو حار يابس يزيد في الباه وقوة الجماع وينفع من تقطير البول ، ودهن
الصفحه ٣١٩ :
التفاح (٤٤٧) : هو أصناف ، حلو وحامض وعفص ومز ، ومنه ما لا طعم له. وهذه
الأصناف في التفاح البستاني
الصفحه ٣٣٨ :
الكيموس ، يهيج
الحميات ويؤلم المعدة ، وكذلك الفقوس والعجور. الخيار (٤٧١) : بارد رطب ، ينفع من
الصفحه ٣٤٨ :
يسهل البلغم وقدر ما يؤخذ منه زنة درهمين.
بزر البصل : حار
يابس ، يحرك الباه من الأمزجة الباردة.
بزر
الصفحه ٣٨٦ : (٥٣٩) ، وسيرها إلى الاسكندر ، فلما رآها الإسكندر ووقف عليها
حرك رأسه ثم أمر فجعل من الإبر كرة حديد
الصفحه ٨٧ :
فخربها شاور (١٣٩) ، وهو وزير العاضد (١٤٠) ، خوفا من الفرنج أن يملكوها. وسمي الفسطاط فسطاطا لأن