الصفحه ١٥٢ :
التي ذكرها الله
تعالى في القرآن وكانت مدينة عظيمة ؛ وكان بها طوائف من أهل اليمن. وعمان تسمى
مدينة
الصفحه ٢٠١ :
جزيرة رامي : وهي
جزيرة عظيمة طويلة عريضة طيبة التربة معتدلة الهواء أبدا ، بها معاقل ومدن وقرى
الصفحه ٢٢٨ : ء البحر فكدت أن أترك رجله وأرمي بنفسي من شدة ما لقيت
من التعب ، فتصبرت زمانا ، وإذا بالقرى والعمارة تحتي
الصفحه ٤٧ : ياقوتة خضراء من الجنة ، غلظها مسيرة كذا ألف عام ،
فوضعها على سنام الثور فاستقرت عليها قدما الملك وقرون
الصفحه ٦١ : تشتمل على كثير من أقاليم الشرق ،
واقليم الشرق على تل عال من تراب أحمر مسافته أربعون ميلا في مثلها ، يمشي
الصفحه ٨٩ :
وتترضاه وهو سلطان الحرمين الزاهرين والحاكم على البحرين الزاخرين ؛ وهي مدينة
يعبر عنها بالدنيا ، وناهيك من
الصفحه ١٠٨ :
ولهذه المدينة
أعني حلب نهر يأتيها من الشمال يقال له قويق فيخترق أرضها ؛ وبها قناة مباركة
تخترق
الصفحه ٤١ : المغازي والسير وهو من
مواليد اليمن ، فقد ولد في قرية تسمى زمار بجوار صنعاء حوالي سنة ٣٤ ه ومعنى هذا
الصفحه ١٣٠ : وغير ذلك. وأشرف ما يتحلون به قرون الكركند ، لأنها إذا بشرت
ظهرت منها صور مدهشة عجيبة كاملة النقش
الصفحه ٣٠٨ :
وزرعت منها ألف
نخلة ، جاءت كل نخلة منها لا تشبه الأخرى. قال صاحب كتاب الفلاحة (٤٢٧) : إذا نقعت
الصفحه ٣٣٠ : الهواء
والوباء ، ولحمه رديء للمعدة ويشهي الطعام وينفع من الخفقان ويسهل الصفراء.
النارنج (٤٥٩) : شجرة
الصفحه ٣٦٦ : ، ومنها الزجاج الذي يشبه به كل شيء رقيق في ألسنة الأنام :
أرق من زجاج الشام ، ومن خصائصها غوطة دمشق. وأطيب
الصفحه ٤٥٥ : الثرى تخرج منها الأرواح وترجع
إلى أجسادها ، وشعبة تحت العرش منها يرسل الله الأرواح إلى الموتى ، وشعبة في
الصفحه ١٣١ :
والتخطيط ،
فيتخذون منها مناطق ويفتخرون بها فتبلغ قيمة المنطقة الواحدة أربعة آلاف دينار.
وفي تلك
الصفحه ٢٧٩ :
الله عز وجل إليهم
نبيا دعاهم إلى الله فكذبوه وآذوه فدعا عليهم فحول الله الحارث والحويرث من الطائف