الصفحه ١٥٣ :
وكانت أرضهم خالية
من الهوام والحشرات وغيرها فلا توجد فيها حية ولا عقرب ولا بعوض ولا ذباب ولا قمل
الصفحه ٢٠٩ : هذا الجبل توجد سائر الأحجار
الثمينة النفيسة. ولهذه الجزائر بحر فيه مغاص اللؤلؤ الفاخر ويجلب منها الدر
الصفحه ٣٠٧ :
باللقاح (٤٢٦) ، ورائحة طلعها كرائحة المني. ولطلعها غلاف كالمشيمة التي
يكون الولد فيها. ولو قطع
الصفحه ٤١٠ : ء ،
ولو نزل به جميع من في الأرض من العوالم لوسعهم طعاما وشرابا وفاكهة وقرى ولم ينقص
مما لديه شيء ، ولو أن
الصفحه ٢٧ :
خضراء ، وعليه
كنفا السماء (١٩) كالخيمة المسبلة. وخضرة السماء منه. والله سبحانه وتعالى
أعلم.
وأما
الصفحه ١٤١ : الدولي بمؤاني اليمن مع الهند والبحر المتوسط كما ظلت أهم ميناء الحجاج
إلي مكة لمدة أربعة قرون تبدأ من
الصفحه ١٦٩ : الذهب.
ومنها سرقوسة (٢٨٠) : وهي مدينة عظيمة يقصدها التجار من سائر الأقطار ، والبحر
محدق بها من جميع
الصفحه ١٣٢ : ، وتضم قرى ومزراع كثيرة ، يسافر إليها من سمرقند وإقليم الصغد ، وهي في وسط
بلاد الترك ، وأهلها مسلمون.
الصفحه ١٧٩ :
ويقال إن بين
الخزر وبين بلاد المغرب أربع أمم من الترك يرجعون إلى أب واحد وهم ذو وبأس شديد
وقوة
الصفحه ٣١٤ :
وإذا طبخ ورقها
الأخضر طبخا جيدا ورش في البيت هرب منه الذباب والهوام ، وإذا طبخ بالخل وتمضمض به
نفع
الصفحه ٣٧٤ :
هراة أرض خصبها
واسع
ونبتها التفّاح
والنرجس
ما أحد منها إلى
الصفحه ٣٨٢ : ء
من الطيب
__________________
(٥٣٧) الأركون ، رئيس
القرية ورئيسها الأعظم ، على وزن أفعول من الركون
الصفحه ٣٩٣ : التوراة وتكتبون وتقرؤون ، فأنا أستخرج من التوراة ألفا
وأربعمائة مسألة وأربع مسائل من غوامضها ، وأتوجه بها
الصفحه ٥١ : لا تحصى كثرة ، ولا يحصيها
إلا الله سبحانه وتعالى. ولكن نذكر منها ما ذكره فائدة واعتبار من البلاد
الصفحه ٦٩ :
ومن المدن
المشهورة المرية (١٠٦) وكانت مدينة الإسلام في أيام التمكين ، وكان بها من جميع
الصناعات كل