الصفحه ٣٧٣ : ، وحجرها الفيروزج ، وترابها طين الأكل الذي لا يوجد
مثله في الأرض ، ويحمل من زورن نيسابور إلى أدنى الأرض
الصفحه ٤١٤ :
الملائكة من نور
الكرسى فلا يطفأ لهم نور أبدا ، وأما الكافرون فمن نور الأرض ونور الجبال.
قال
الصفحه ٤٤٦ : السد. وجاء في الأخبار من صفاتهم وعددهم ما الله به
عليم ، ولا يختلفون في أنهم بين مشارق الأرض وشمالها
الصفحه ٦ :
الأغاني والغزل
وقل الفصل وجانب
من هزل
ودع الذكرى
لأيام الصّبا
الصفحه ٢٢ :
وبعد : فإن خالق
الخلق والبريئة ، ومن له الإرادة والمشيئة ، قد ميز الملوك والرعاة عمن دونهم من
الصفحه ٢٣ : الرياضيات منها" كتاب المجسطي"
المعروف في اللغة العربية.(الموسوعة الثقافية ، كتاب الشعب ، مؤسسة دار الشعب
الصفحه ٣٩ :
وأما أرض الهند :
فإن طولها من عمل مكران في أرض المنورة والبدهة وسائر بلاد السند إلى أن ينتهي إلى
الصفحه ٤٣ : أصبعا ، والأصبع الواحد خمس شعيرات
مضمومات بطون بعضها إلى بعض ، وعرض الشعيرة الواحدة ست شعيرات من شعر بغل
الصفحه ٤٥ :
الفرات جزر في
أيام معاوية (٦٧) رضي الله عنه ، فرمى برمانة مثل البعير البارك ، فقال كعب
: إنها من
الصفحه ٥٩ : ) فشكوا إليه حالهم فأحضر المهندسين وحضر إلى الزقاق ، وكان
له أرض جافة ، فأمر المهندسين بوزن سطح الماء من
الصفحه ٦٤ : ) أشبونة : يصفها
الحميري كالآتي : " بالأندلس من كور باجة المختلطة بها ، وهي مدينة الاشبونة
، والأشبونة
الصفحه ٨٤ :
المثلثان وهما حجران مربعان وأعلاهما ضيق حاد ، طول كل واحد منها خمس قامات وعرض
قواعدهما في الجهات الأربع كل
الصفحه ٨٦ :
هذا الجبل ،
ولملوك مصر القديمة أيضا من الذهب والفضة والأواني والآلات النفسية والتماثيل
الهائلة
الصفحه ٩٨ :
وكورة السامرة ،
وكورة عانة ، وكورة ناصرة وكورة صور. وأرض دمشق (١٦٢) : من كورها كورة الغوطة وكورة
الصفحه ٩٩ : عليه أموالا عظيمة ، قيل : إن جملة ما أنفق عليه أربعمائة صندوق من ذهب ،
وكل صندوق أربعة عشر ألف دينار