الصفحه ٢٣٤ :
تظهر في كل سنة
مرة واحدة فيحتال عليها ملوك الزنج ويصيدونها ويتخذون من جلدها فراشا يجلس عليه
صاحب
الصفحه ٢٤٤ :
سمكة عظيمة
فجذبوها بالكلاليب والحبال ، فانتفخت أذن السمكة فخرج منها جارية بيضاء حمراء
طويلة الشعر
الصفحه ٢٥٣ :
وروي عن جعفر
الصادق (٣٥٩) رضي الله عنه أنه شرب من ماء الفرات ، ثم استزاد وحمد الله
تعالى وقال : ما
الصفحه ٢٧١ : .
فذكرت ذلك لرجل من أهل العلم فقال : دومة هو اسم الملك الموكل بتلك البئر لتعذيب
أرواح الكفار.
بئر قضاعة
الصفحه ٢٨١ :
وذكر محمد بن
إبراهيم أن الأمير موسى بن خضر كان واليا على الري إذ ورد عليه كتاب من المأمون بن
الصفحه ٢٨٢ :
جبل الربوة : وهو
على فرسخ من دمشق. ذكر بعض المفسرين أنها المراد بقوله تعالى : (وَآوَيْناهُما إِلى
الصفحه ٢٩٤ :
حجر الماس (٤٠٠) : هو حجر في لون النوشادر الصافي لا يلصق بشيء من الأحجار
، وإذا وضع على السندان
الصفحه ٢٩٦ :
الأحجار الصلبة ذات
الجواهر
الياقوت (٤٠٣) : هو حجر صلب شديد اليبس رزين صاف ، منه أحمر (٤٠٤) وأبيض
الصفحه ٢٩٧ : البحر. فإذا كان الثامن
عشر من نيسان (٤١٠) خرجت الأصداف من قعور هذه البحار ولها أصوات وقعقعة ،
وبوسط كل
الصفحه ٣٢١ :
على أي تمثال أردت
، ثم خذ من طين الفخار فلبسه لذلك القالب الذي عملته ، ثم اتركه حتى يجف بعض
الجفاف
الصفحه ٣٢٥ :
عن أصل الكرمة
واسقها شيئا من النفط الأسود فإن أردت أن لا يقع في الكرم دود فاقطع طاقتها بمنجل
قد
الصفحه ٣٣٢ :
فأخرج دهنا وادهن
به ودخن كأخويه فخرجت إليه فطلبها فوقفت له تحاربه ، ثم تمكن من قفاها وقبض عليها
الصفحه ٣٣٦ :
البطيخ (٤٦٩) : منه بستاني ومنه بري ، والبري هو الحنظل والبستاني ثلاثة
أصناف : هندي وهو الأخضر
الصفحه ٣٤٤ :
النفس ويدر البول
، ويهيج شهوة الجماع من الرجال والنساء. وطبيخه مع العدس (٤٨٨) يتقيأ به من سقي السم
الصفحه ٣٤٦ : تنفع من نهش الهوام شربا ومع العسل ضمادا. ودخانه يطرد الهوام.
حرمل (٤٩٣) : صالح لأوجاع المفاصل. وفيه