الصفحه ٨٠ :
الذين هربوا من
العامل إلى أولادهم وأهليم ودوابهم فساقوها ليلا وخرجوا بهم يطلبون ذلك المكان
الصفحه ٨١ :
من صعيد مصر أتاه
رجل آخر وأعلمه أنه يعرف مدينة في أرض الواحات بها كنوز عظيمة. فتزودا وخرجا
الصفحه ١١٠ :
الغالية الثمن كل
غريب. وبقرب خلاط حفائر يستخرج منها الزرنيخ (١٨٤) الأحمر والأصفر.
مليطية : مدينة
الصفحه ١٣٥ : ،
ويرعون جمالهم وأبقارهم على ساحل نهر يأتي من جهة المشرق يصب فيه النيل ، ومعاشهم
من اللحم واللبن والسمك
الصفحه ١٦٢ :
من الحي يتشاورون
في أمر الوليمة للملك في صبيحة تلك الليلة ؛ فما أحسوا بها إلا وهي في وسطهم ثم
مزقت
الصفحه ١٦٥ : ) الخليفة من بني العباس بنى أربع مدن على
__________________
(٢٧٣) السند : كانت
بلاد السند [باكستان الآن
الصفحه ١٨٠ : ، ويتخذون أجوافها بيوتا يأوون إليها ، وأكلهم
البلوط. وبها من الحيوان المسمى بالببر شيء كثير ، وهو حيوان غريب
الصفحه ١٨٥ : الجنبات لا يصعد عليه أحد وبه
ثلوج منعقدة لا تنخل عنه أبدا ، وبأعلاه ضباب لا يزول أبدا ، وهو ماد من بحر
الصفحه ١٨٧ : فإنها تأخذ بالقلب ،
وانفصوا من تلك الأرض ووقعوا في أرض خراب لا حسيس بها ولا أنيس مسيرة شهر ، وخرجوا
منها
الصفحه ١٩١ : يلج إليه أحد أبدا ، وإنما يمر بالقرب من ساحله.يخرج منه خليج يعرف
بنيطش وطربزندة ، مارا في جهة الشمال
الصفحه ٢٠٦ :
وبها من الطير شيء
كثير. وليس يعلم ما وراء هذه الجزيرة إلا الله تعالى. ويخرج من بعض هذه الجزائر
سيل
الصفحه ٢١٠ :
المراكب من غير
ضرورة ولا أذى ، وظهورهم يدل على خروج ريح مهلك يسمى الخب.
وحكي أيضا أنهم
يرون في
الصفحه ٢٢٤ :
فصل في بحر عمان
وجزائره وعجائبه
وهو شعبة من بحر
فارس عن يمين الخارج من عمان ، وهو بحر كثير
الصفحه ٢٢٥ :
وجزيرة الشجر :
وبها شجر يحمل ثمرا كاللوز في صفته وقدره ، يؤكل بقشره وهو أحلى من الشهد ويقوم
مقام
الصفحه ٢٢٩ :
فصل في بحر القلزم
وجزائره وما به من
العجائب
وهذا البحر شعبة
من بحر الهند ، جنوبيه بلاد بربر