الصفحه ٢٤٠ :
الدعاء فيه مستجاب. وقد شرط على أهل تلك الكنيسة ضيافة من يزور ذلك المسجد من
المسلمين. فإذا قدم زائر
الصفحه ٣١٢ :
ويربطهما بشيء من
الحشيش أو البردي (٤٣٧) ، ويغرسهما مع بصل العنصل فإنهما يثمران ثمرا بلا نوى.
وكذلك
الصفحه ٣١٦ :
الخوخ (٤٤٤) : هو أخو المشمش ومشاكل له في كل أموره إلا في البقاء ،
فإن المشمش أطول عمرا منه لأن
الصفحه ٣٣١ :
شجرة النارنج أن
تسقى دم إنسان من فصد وغيره مخلوطا بالماء. خاصية ورقها إذا مضغ طيب النكهة ،
ويذهب
الصفحه ٣٣٧ :
ولحمه ينفع من
حصاة الكلى والمثانة ، وهو يستحيل إلى خلط ويرخي الجسد ويحدث هيضة. وإذا فسد في
الجوف
الصفحه ٣٥٤ :
الضأن يكتحل بها مع العسل ينفع من نزول الماء في العين ، ومن إزالة البياض ينفع
نفعا عجيبا. مخه يورث البله
الصفحه ٣٨٥ :
قال : فلما قرأ
الإسكندر جوابه وسمع بذكر هذه الأشياء قلق إليها قلقا عظيما ، فأرسل إليه جماعة من
الصفحه ٣٩٧ :
لذلك مثل في
الدنيا؟ قال : نعم ، أما تنظر إلى الدنيا محشوة من تراب أبيض وأحمر وأصفر وأغبر
وأسود
الصفحه ٤٣٢ : عليه وسلم قال : لا
يزال هذا الأمر قائما بالقسط حتى يلثمه رجل من بني أمية.
وفي رواية أبي
قلابة ، عن
الصفحه ٤٤٣ :
ذكر طلوع الشمس من
مغربها
قال بعض المفسرين
في قوله تعالى : («يَوْمَ يَأْتِي
بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ
الصفحه ٤٧٥ : لداخلها
وزور جنّته نار
من السعر
شهر وعشر ليال
طول مدّته
لكنها
الصفحه ٤٤ : والمياه والأنهار ، فروى المسلمون أن الله خلق ماء البحار مرا زعافا
وأنزل من السماء ماء عذبا كما قال الله
الصفحه ٥٤ : ، فإذا كان في العام المقبل وعمه الماء نبت ثاني مرة واستغله أربابه ، من
غير بذر ، وبها يأكلون الكلاب
الصفحه ٦٥ :
يمكن ركوبه لأحد
من صعوبته وظلمة متنه وتعاظم أمواجه وكثرة أهواله وهيجان رياحه وتسلط دوابه. وهذا
الصفحه ٧٢ :
طليطلة (١١٣) : وهي مدينة واسعة الأقطار عامرة الديار ، أزلية من بناء
العمالقة الأولى العادية ولها