الصفحه ٣٥٢ : لعاب يكتحل به فينفع
من الغشاء العتيق ، ويطلى به الرقبة فينفع من الخوانيق. كبده إذا داوم على أكله
نفع من
الصفحه ٣٦٢ : بها الإنسان فلا ينام. مرارته تنفع من نزول الماء في العين
اكتحالا. لحمه وشحمه يطبخان ويقطر مرقهما في
الصفحه ٣٧٧ :
والهيئات ، حتى لا يعجزهم شيء إلا الروح والنطق ، ثم لا يرضون بذلك حتى إن مصورهم
يفصل بين الشخص الضاحك من
الصفحه ٣٨١ :
والباد ، وجند الجنود وحشد الحشود ، سار إلى نحو الجزيرة وآمد (٥٣٣) ، وفتح ما هناك
من البلاد إلا آمد فإنه
الصفحه ٣٨٩ : أوّل
العمر أبت
أعجازه إلا
اعوجاجا والتوا
قيل : ورجع
الإسكندر من بابل وقد أحاطت
الصفحه ٤٣١ :
ذكر الهاشمي الذي
يخرج من خراسان مع الرايات السود :
روي عن أبي قلابة
، عن أبي أسماء الرحبي ، عن
الصفحه ٥٦ : الإسماعيلية
يؤكدون صحة نسبه إلى محمد بن إسماعيل بن جعفر الصادق ، في حين يذهب المؤرخون من
أهل السنّة وبعض خصوم
الصفحه ٦٢ : مدينة منها ما يكفيها من الأسواق والفنادق
والحمامات والصناعات ، وطولها ثلاثة أميال في عرض ميل واحد ، وهي
الصفحه ٧٦ :
قائمة كبيرة
مملوءة من الأكسير ، يرد الدرهم (١٢٠) منه ألف درهم من الفضة ذهبا إبريزا.
ووجد مرآة
الصفحه ١٠٠ : وقنسرين وحلب.
والخامسة : أنطاكية والعواصم والمصيصة وطرسوس.
فأما فلسطين (١٦٣) : فهي أول أجواز الشام من
الصفحه ١٥٦ :
قال معاوية :
حدثنا من حديثها ، قال كعب : إن عادا (٢٦٥) الأول كان له ولدان شديد وشداد ، فلما هلك
الصفحه ١٧٣ :
منيعان من حجر ، عرض كل سور منهما وسمكه مقدار معين ، فأحدهما وهو الداخلي المحيط
بالمدينة عرضه أحد عشر
الصفحه ١٩٣ : شرقي الأندلس ، من جهة جنوبها ، من حيث ابتدأ
، وطول هذا البحر ألف ومائة وستة وستون فرسخا. ويخرج من هذا
الصفحه ٢١٤ : شقر وجوههم ، على صدورهم شعورهم ، وأبدانهم كالناس. وبها جبل عظيم يرى عليه في
الليل نار عظيمة ترى من
الصفحه ٢٣٥ : يأتوننا بأكل كثير وطعام غزير وفواكه طيبة ، فقال لنا ذلك الرجل الضعيف :
إنما يطعمونكم لتسمنوا وكل من سمن